في شعـر عبدالفتاح إسماعيل

في البدء: كيف أعتذر إليه عن الانتباه المتأخر مع أنه كان دائماٍ ملء القلب والذاكرة¿ كيف أتحدث عنه¿ ومن أي الأبواب…