الثورة –
قال القيادي الاشتراكي محمد غالب احمد إن حزبه “هو أول من قال منذ بداية الثورة الشبابية الشعبية بأن المؤتمر الشعبي العام جزء رئيس وهام في العملية السياسية حاضرا ومستقبلا¡ ولازلنا نتعامل معه على هذا الأساس”.. وأكد على ضرورة إجراء المؤتمر لإصلاحات داخلية من أجل الإسهام الفاعل في بناء الدولة اليمنية الحديثة وإنجاح الفترة الانتقالية.. وبشأن الإقصاء والثأر السياسي أكد رئيس دائرة العلاقات الخارجية في الحزب الاشتراكي بـ “إن أي طرف لم يستوعب بعد النتائج الكارثية المتلاحقة والسابقة للإقصاء والتهميش والثارات السياسية¡ وبعد النموذج الرائع الذي تميزت به الثورة السلمية في اليمن¡ فإن هذا الطرف إما مصاب بالغرور أو بالعمى السياسي¡ وعليه أن يراجع حساباته بشكل جاد وجريء”.