ساعات مرعبة قضاها السكان المجاورون لوزارة الدفاع عاشوا محطة فاصلة في حياتهم وخلفت وراءها آثارا◌ٍ نفسية وأضرارا◌ٍ جسيمة طالت منازلهم وغرست الخوف في قلوبهم بعد الانفجار الذي استهدف مستشفى مجمع العرضي هذا الاعتداء الإرهابي الذي يبعد كل البعد عن ديننا الإسلامي دين السلام وتبرأ منه كل مقاييس الأخلاق وكل معاني الإنسانية.
«الثورة» تتبعت حجم الأضرار السيكولوجية والمادية على المواطنين ورصدت لكم التفاصيل عبر هذا التحقيق.. إليكم الحصيلة: