لقطات سريعة


> المفروض أن مارب هي قبلة السياحة التاريخية لكن زيارتها تترك في الحلق غصة.. حيث لا شيء يتصل بالاهتمام .. غير أخبار توقف المحطة الغازية الكهربائية.
> ويقول عائد من المهجر أنه توجه وأفراد اسرته إلى السد لكنه لم يجد مكانا◌ٍ يستظل به فعاد الجميع قبل تناول وجبتهم.
> وأسفل السد العظيم كانت هناك أشجار تذكر بالخضرة لكن الاهمال عمل على تسويتها بالصحراء.
> أما الحديقتان فإن المعنيين بهما اعتبروهما زائدتين دوديتين والحصيلة تحولهما إلى محض سور وآرض بور.
> وفندق عرمش بلقيس تحول هو الأخر إلى حاضر ماربي يحتاج إلى إنعاش..!!

قد يعجبك ايضا