الثورة نت/
طالبت ما تسمى بـ”الحركة الديمقراطية” في كيان العدو الصهيوني، المستشارة القضائية في الكيان، بالتحقيق في إحراق ديوان رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو وثائق بعد هجوم السابع من أكتوبر الجاري.
وبحسب ما نقله المركز الفلسطيني للإعلام اليوم السبت، فقد أفادت الحركة، بأن ديوان نتنياهو أحرق وثائق عقب هجوم السابع من أكتوبر لتقليص مسؤوليته عن الإخفاق.
إلى ذلك، هاجم أحد جنود العدو الصهيوني، نتنياهو وحمله مسؤولية الأحداث وطالبه بالتنحي في حدث غير مسبوق.
وأظهرت نتائج استطلاع أجراه معهد “لازار” للأبحاث (خاص) لصحيفة “معاريف” الصهيونية أن 80 في المائة من الصهاينة يُحمّلون رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو مسؤولية معركة “السابع من أكتوبر” التي أطلقتها كتائب القسام على مستوطنات غلاف غزة؛ ردًّا على جرائم الاحتلال ضد الأقصى والضفة.