
منذ أمد بعيد وأنديتنا اليمنية تعاني الأمرين في الجانبين المالي والإداري حتى أضحت فريسة سهلة لأولئك "النفر" الذين لا زالوا يعيشون بممتلكات الشباب والرياضيين وسط غياب دور الرقابة والمحاسبة الذي يفترض أن تقوم به وزارة الشباب والرياضة والجمعيات العمومية في الأندية ما أدى إلى ضياع خيرات المشاريع الاستثمارية بدلا أن تصب في صالح المشاريع الرياضية ورعاية الشباب المبدع تسلط عليها بعض المتنفذين وسخروها لخدمة مصالحهم الشخصية فكانت النتيجة تراجعا مخيفا للرياضة على جميع المستويات.
الثورة الرياضي يتناول هذه القضية في تحقيق صحفي للزميل عبدالرقيب فارع لمعرفة أسباب ومسببات ذلك العبث والتراجع المخيف.
https://www.althawranews.net/pdf/main/2014-04-02/12.pdf