كان الرهمي وابنته ذات الأربع سنوات قد استشعرا الخطر مع لعلعة صوت الرصاص في البوابة الغربية لمجمع الدفاع حين باغت الإرهابيون حراسة البوابة وتبادلوا معهم النار قبل أن يردوهم شهداء غدرا وغيلة ويقتحموا البوابة.
كان الرهمي وابنته ذات الأربع سنوات قد استشعرا الخطر مع لعلعة صوت الرصاص في البوابة الغربية لمجمع الدفاع حين باغت الإرهابيون حراسة البوابة وتبادلوا معهم النار قبل أن يردوهم شهداء غدرا وغيلة ويقتحموا البوابة.
Prev Post