ين التي احتشدت بصنعاء في جمعة الإخاء تأييدا للشرعية الدستورية.
واعتبر الداعية القليسي تلك التهديدات أسلوبا همجيا غير مقبول ومرفوض ويعكس نفسيات أصحابها التي لا تقبل بالآخر ولا تريد الاعتراف بأخطائها تجاه الشعب اليمني¡ وتعتقد بأن هذا الأسلوب سيجدي في منع قول الحقيقة وإيصال ما أمر به ديننا الإسلامي الحنيف إلى العامة من أبناء شعبنا اليمني.
وطالب وزير الداخلية والنائب العام التوجيه بسرعة ملاحقة وضبط من قاموا بتهديده وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل.