–
- عمداء الكليات : الدراسة في المجمع مستقرة والطلاب والطالبات منضبطون في محاضراتهم
-الطلاب: اخترنا تخصصاتنا عن قناعة راسخة ونعاني من ضغط المحاضرات
❊ .. بدأ العام الجامعي 2012-2011م في كليات جامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا مطلع شهر يناير الجاري ومنذ اليوم الجامعي الأول انتظم الطلاب والطالبات في مقاعد التعليم وتلقوا محاضراتهم في ظل أجواء هادئة ومستقرة حفزتهم على التحصيل العلمي وجعلتهم يقبلون على الدراسة بشغف سينعكس إيجابيا على تحصيلهم العلمي.
قامت (الثورة) بزيارة إلى مجمعات كليات الجامعة بروح الحماس الذي يراود الطلاب أثناء دراستهم وقبل أن تحاول أن تقترب منهم تقرر التوجه أولاٍ إلى مكتب عميد الكلية ونوابه للتعرف على تقييمهم لسير الدراسة في شهرها الأول ونصائحهم لأبنائهم الطلاب والطالبات كافة.
استطلاع/ منال طاهر القدسي
< في هذا السياق يقول د. عبدالله سعيد الحنشي أستاذ مساعد تمريض صحة مجتمع - نائب عميد كلية التمريض بجامعة حضرموت: إن عدد الطلاب الدارسين بالكلية 218 طالباٍ وطالبة بينما بلغ عدد الطلاب المقبولين في المستوى الأول لهذا العام 2012-2011م ( 65 طالباٍ وطالبة). العدد لا يختلف عن العام الماضي ولكن بالنسبة للأعوام الماضية فقد ارتفع بشكل ملحوظ حيث كانت الدفعة الأولى لا تتجاوز 35 طالباٍ وطالبة وذلك يعود لقيام الكلية بوضع خطط وبرامج وتهيئة الأجواء المناسبة للتدريب مما ساعد على جذب الطلاب وتزايد أعداد المتقدمين لكلية التمريض في العامين الماضيين وخلال عمرها القصير نسبياٍ كرست الكلية جهودها لتوسيع قاعدة نشاطها سوى من حيث تعزيز مكانة الكلية ومدى ارتباطها بالمجتمع المحلي.
توزيع الطلاب على مجموعتين
< وبالطبع في ظل الأعداد الكبيرة من الطلاب وبالذات في تخصص مثل التمريض يحتاج الطالب إلى إتقان مهارات عملية لا يصلح فيها التدريب لكل هذه الأعداد الكبيرة في وقت ومكان واحد ولهذا عملنا في المقررات العملية على توزيع الطلاب على مجموعتين يتم تدريب كل مجموعة على حدة أولا في معمل المهارات حتى يتقن الطالب المهارات التمريضية العملية ومن ثم سوف يتم توزيعهم على مجموعات صغيرة في المستشفيات في الفصول القادمة.
بخصوص تقييم سير الدراسة في شهرها الأول فقد انتظم الطلاب في الدراسة منذ اليوم الأول ووصلت نسبة الانضباط إلى 95% كما التزم جميع أعضاء الهيئة التدريسية والمساعدة بتنفيذ مقرراتهم بنسبة عالية .
وعن كيفية استقبال العام الدراسي الجديد قال الدكتور الحبشي: تم تهيئة الإمكانيات الإدارية والفنية لتوفير المناخ المناسب للدراسة حيث بدأت الدراسة في موعدها المحدد يوم السبت 31/12/2011م وبنسبة حضور عالية في الأيام الأولى حيث بلغ طلاب المستوى الأول المستجدين الملتحقين بالدراسة لهذا العام 2011-2012م 65 طالباٍ وطالبة وعملت عمادة الكلية على تهيئة الأجواء المناسبة لاستقبال الطلاب الجدد بتهيئة القاعات الدراسية وتوفير المستلزمات الأساسية والضرورية لاستمرار العملية التعليمية كما تم وضع البرنامج الدراسي النظري والعملي من قبل الأقسام قبل بدء الدراسة بأسبوع ورفعت في لوحة الإعلانات وتم توزيع المقررات الدراسية لهذا الفصل الأول على جميع الأساتذة سواء في مواد التخصص بالكلية أو المواد المساندة من كليات الجامعة الأخرى.
كلمة توجيهية
< ويقول: على أبنائنا الطلاب أن يستغلوا فترة الدراسة بشكل جيد بحيث تنمي مهاراتهم العملية كونها المحك الأساسي في عملهم المستقبلي وأن يعكسوا ما تعلموه بصورة إيجابية مع مراعاة تقوى الله في التعامل مع المريض وحفظ الأسرار الطبية وحسن الخلق في التعامل مع المريض والزملاء وجميع الكادر وهو الأساس في النجاح وأتمنى للجميع التوفيق.
دراسة منتظمة
< خلال جولتنا في الكلية التقينا الطالبة آثار عبدالسلام علوي جعفر (19) عاماٍ مستوى أول تمريض أبدت الطالبة آثار سعادتها لالتحاقها بكلية التمريض بجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا قائلة: إن هذه السنة تعتبر جيدة بالرغم من الأوضاع التي مرت بها بلادنا إلا أننا استطعنا أن ندرس وبشكل منتظم وكان عكس توقعاتي ولكن الحمد لله وفقنا في الدراسة بفضل الاهتمام من قيادة الجامعة وحرصها على سير العملية التعليمية والمواد التي ندرسها جيدة وهي الفسيولوجي أساسيات تمريض علمية ونظرية ثقافة إسلامية لغة عربية كيمياء والتشريح.. إن شاء الله تكون السنوات الآتية سنوات خير علينا وعلى بلادنا.
ثمانية تخصصات
< وفي كلية الآداب التقينا بعميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد سعيد داود حيث قال: عدد الطلاب المسجلين في مختلف التخصصات العلمية وعددها ثمانية تخصصات هي: اللغة العربية والدراسات الإسلامية والتاريخ والجغرافيا والفلسفة وعلم الاجتماع وعلم المكتبات والمعلومات والصحافة والإعلام هو (981) طالباٍ وطالبة منهم (331) يدرسون في المستوى الأول هذا العدد عن العام الدراسي 2011-2012م وهنالك اختلاف بين هذا العدد مقارنة بالعام الماضي ويعود السبب إلى عدم التحاق أعداد كبيرة من طلاب وطالبات سلطنة عمان بالدراسة في الكلية بسبب أوضاع البلاد وتوفر بعض هذه التخصصات في جامعة أهلية جديدة في عمان إضافة إلى إقبال أبناء المحافظات الأخرى على الدراسة في الكلية وعدم وجود قاعات دراسية كافية لقبول أعداد كبيرة من الطلاب في التخصصات التي يريدون الالتحاق بها كاللغة الانجليزية.
الدوام حتى الثالثة عصرا
< ويضيف: نحن نتعامل مع الأعداد الكبيرة الملتحقة بالدراسة في تخصص اللغة الانجليزية بتقسيمهم في كل مستوى دراسي إلى شعبتين كما تم إعداد الجداول الدراسية للمحاضرات في القاعات حتى الساعة الثالثة عصرا ولكن الكلية بحاجة إلى قاعات إضافية بعد أن أصبح من الصعوبة بمكان استمرار الدراسة في الكلية حتى الساعة الثالثة عصرا وهي الكلية الوحيدة تقريبا التي جدول محاضراتها يستمر حتى هذا الوقت . وتلاقي الكلية انتقادات من الطلاب والطالبات الذين يأتون من مناطق بعيدة كالديس الشرقية والحامي والشحر والغيل لأن الباصات التي تنقلهم إلى هذه المناطق مع العودة ترفض الانتظار بعد الثانية ظهرا.
قصر المدة الزمنية للفصلين
< ويرى الطالب أن الذي يميز هذا العام عن الأعوام السابقة هو قصر المدة الزمنية للفصلين الدراسيين مقارنة بكل الأعوام السابقة فقد اشتمل هذا العام على ثلاثة فصول دراسية : فصلان من قوام هذا العام 2011- 2012م ويبدأ من 31 /12/2012م وفصل تعويضي من العام الدراسي السابق 2010-02011م بدأ في تاريخ 17/9/2011م وانتهى في 24/ 12/ 2011م. وعن عدم إقبال الطلاب والطالبات في الالتحاق بقسم المكتبات والمعلومات لأنهم لايدركون أهمية هذا التخصص والمهم توعية وتعريف الطلاب بهذه الأهمية عبر إذاعة المكلاوالوسائل الأخرى.
< وعندما سألناه عن تقييمه لسير الدراسة في شهرها الأول يقول الدكتور داود: انتظم الطلاب والطالبات للدراسة بعد الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي الحالي كما جرت العادة على ذلك في كل عام دراسي سابق ولكن الطلاب لايلتزمون للمحاضرات بعد الثانية ظهرا كما أن خدمة الانترنت بالكلية لا تزال ضعيفة ولا تصل إلى المختبرات حتى الآن وتجري حاليا استعدادات للربط وللبث المباشر لهذه الخدمة. وأحث الطلاب على ضرورة الاهتمام بالدراسة والتحصيل العلمي والالتزام بمواعيد المحاضرات والمناقشات العلمية وغيرها من النشاطات العلمية الأخرى لأن المدة الزمنية لهذا العام مختصرة نسبيا وتستوعب الاستفادة القصوى منها.
الانجليزية والفلسفة والاجتماع
< الطالبة في كلية الآداب ماريا زكريا أحمد باعمر مستوى ثاني انجليزي بدورها قالت إنها اختارت هذا التخصص لمحبتها وميولها للغة الانجليزية ولأن هذا التخصص مهم جدا في مجالات سوق العمل. وتقول ماريا إن المادة الأقرب لها هي الـ(writing) كونها ممتعة وتعمل على التعريف بالتعبير بصورة صحيحة. وتمنت لزميلاتها الطالبات والطلاب بالتوفيق والنجاح والعمل على الاجتهاد أكثر في دراستهم وأن لا يعتمدوا كليا على الأساتذة وأن يستغلوا عامهم بكل حماس وبكل أمل لتحقيق أهدافهم.
< الطالبة مريم صالح سالم الحداد قسم فلسفة وعلم اجتماع - مستوى ثاني قالت: اخترت هذا التخصص رغبة وحبا لدراسة أفكار الناس وحياتهم وسلوكهم وأضافت: أغلب الطلبة أراهم لا يرغبون في هذا القسم لأنهم يرونه مملاٍ رغم أنه أهم قسم تدرسه من أجل نفسك قبل غيرك. قائلة إن الجامعة ليست مجرد دراسة فقط وإنما هي الباب الأول لإظهار شخصيتك في محيطك الاجتماعي.
تغطية المقررات
< وفي كلية البنات التقينا بالدكتور أحمد السقاف عميد الكلية حيث يرى أن القبول في الكلية طبيعي نسبيا كون هنالك قسم في الفنون التشكيلية الذي غالبا ما تلتحق به طالبات عمان الشقيقة ولم يتقدم هذا العام أحد بما يسمح بفتح المستوى الأول بسبب الأزمة التي شهدتها البلاد حيث بلغ عدد الطالبات في المستوى الأول 206 طالبات والمستوى الثاني 190 طالبة والمستوى الثالث 186 والمستوى الرابع 196 والإجمالي 778 طالبة.
وقال: إنه بالرغم من شحة القاعات والتي تعاني منها الكلية في ظل الإقبال المتزايد عموما نحاول تجاوز ذلك أما بالنسبة لمستوى حضور الطالبات فكان حضوراٍ ممتازاٍ وذلك لحرص الطالبات على استكمال الدراسة بعد التوقف الذي فرض على الجميع. ومايميز هذا العام عن الأعوام الماضية هو اختصار الفترة الزمنية المخصصة لكل فصل دراسي وهذا ألقى عبئاٍ على أعضاء هيئة التدريس في ضرورة تكثيف المحاضرات والعطاء لتغطية المقررات بالوجه المطلوب ونأمل أن تحقق العميلة التعليمية هذا العام مجمل أهدافها على مستوى القرارات والأقسام العلمية.
< وأوضحت الطالبة أمينة عبدالحكيم محمد هبير تخصص خدمة اجتماعية مستوى أول أنها اختارت تخصصها كونه تخصصاٍ جديداٍ وحديثاٍ كما أن الكثيرين ليس لديهم فكرة عنه وقالت: لقد اخترت قسم الرعاية الاجتماعية أو الخدمة الاجتماعية لكونه علماٍ يختص بالدراسة الكاملة عن الفرد وشخصيته ومعاملته ونفسيته التي تتطلب منه مواجهة المجتمع وحل المشكلات التي تواجهه وتبسيط له المفهوم عن الحياة بما يتماشى مع مجتمعه وعاداته وتقاليده ودينه وحبي لهذا القسم بسط لي الخوض في فهمه كما ينبغي لي. والمواد التي ندرسها في هذا القسم هي ستة مقررات ثلاثة منها أساسية وثلاثة فرعية والمقررات الأساسية هي: علم النفس وأصول التربية والرعاية الاجتماعية. وقد تأقلمت جيداٍ مع نظام الدراسة لكونها غير مكثفة من ناحية المواد ومن ناحية المدرسون غير متنمرين ومتفاهمون جدا ويقدرون الطالب ويحترمونه وبذلك يشعر الطالب بأهمية وباحترام من قبل كل من حوله.
< الطالبة ندى محمد باشريف تخصص دراسات إسلامية المستوى الثالث قالت إن السنوات السابقة كانت فيها نوع من التمهل في الدراسة ولايوجد بها ضغوط على الطالبات كتكديس المحاضرات بل كان يتوفر لنا الجو الهادئ في الدراسة وعدم وجود الخوف داخل أو خارج الجامعة لكن نسأل الله أن تتجاوز هذه الفروقات لننتهي من العام الجامعي بسلام ونجاح بإذن الله تعالى. والمادة الأفضل والأقرب لديها هي مادة تفسير القرآن لأنها تعلم أصول القرآن وماهو أسباب النزول والتشابه والناسخ والمنسوخ وغيرها مما يجعل الإنسان في نور وبصيرة بالقرآن وأحكامه ويكون عنده نوع من التعليم الذي يفيده ويفيد غيره فيما بعد وهذه هي الرسالة التي بعث من أجلها كل إنسان في الأرض التي هي عبارة عن السير على نصح رسالة سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وهي واجبة على كل مسلم ومسلمة امتثالا لقوله (صلى الله عليه وسلم) (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة). وترى أن وجهتها مجال التربية والتعليم إذا أتيحت لي الفرصة في ذلك أو سأواصل تعليمي من أجل أخذ شهادة أكبر من شهادة البكالوريوس وهذا في مجال علم الدنيوي وفيها خير في العلم الأخروي إن شاء الله تعالى.
آثار إيجابية وسلبية
< وفي كلية العلوم الإدارية التقينا الطالب يوسف خميس عبدربه بن سنكر- التخصص:محاسبة المستوى الرابع: الفرق بين السنوات السابقة والسنة الحالية هو قصر الفترة الدراسية لكل فصل من فصول السنة الحالية وهذه هي المشكلة الأساسية مما استدعى ذلك قيام الدكاترة أما بتكثيف الدراسة لاستكمال المنهج أو تقليص المنهج وكل ذلك فيه إرباك للطالب حيث أن تكثيف الدراسة يسبب ضغطاٍ على الطالب مما قد يقلل من فهمه للمنهج كما أن تقليص المنهج قد يجعل الطالب غير ملم بكل تفاصيل المادة التي يدرسها
مشاريع تخرج
< أيضاٍ في السنة الحالية (مستوى رابع) لدينا بحث تخرج لذلك فإن ضيق الوقت سوف يؤثر سلبا بحيث لا يصل البحث للمستوى الذي يطمح إليه الطالب. كما أن هناك مشكلة أخرى ألا وهي نقص الأساتذة مما جعل بعض الأقسام تقوم بتكليف بعض المعيدين بتدريس مواد أساسية قد لا يكونون مؤهلين للقيام بتدريسها مما يضعف المدخلات التعليمية لدى الطالب.
وبالنسبة لخيارتي ووجهتي المستقبلية مواصلة الدراسة.
ويدعو زملائه الطلاب والطالبات وأحثهم على الجد والاجتهاد والمثابرة وخصوصا طلاب مستوى أول فالجامعة مرحلة جديدة من مراحل مسيرتكم التعليمية باعتبار الأساس الذي تبنى عليه هذه المرحلة لذلك يجب أنا أعطي هذه السنة أهمية كبيرة.
كلية تخصصية بحثية
< الدكتور عبدالله أحمد باصميدي نائب عميد كلية البيئة والأحياء البحرية قال: إن عدد الطلاب في الكلية بلغ 150 طالباٍ وطالبة والطلاب الجدد (33) طالباٍ وطالبة والسبب في كون هذا العدد قليلاٍ كون هذه الكلية تخصصية بحثية تهتم بالنوع وليس الكم فعدد القاعات أربع قاعات صغيرة بعدما كانت 12 قاعة ولا تفي بالمطلوب وإضافة إلى 7 مختبرات.
وتقييمنا لسير الدراسة ممتاز ومرضُ والحمدلله نتمنى أن يكون هذا العام أفضل عام وأتمنى لأبنائي الطلاب والطالبات النجاح والتوفيق.
لا صعوبة في التأقلم
< الطالبة في المستوى الأول سماح سبيت بن غانم: إن تخصص الأحياء البحرية مهم بسبب البيئة المحيطة بنا والرغبة التي كانت موجودة في معرفة علوم البحار بشكل عام والمعرفة السابقة بالكائنات البحرية.. وكوني في أول سنة جامعة لا أجد صعوبة في التأقلم بسبب حضور المحاضرات ومراجعة المحاضرات مع الزملاء والاستمتاع بها وزيادة المعرفة الشخصية.
< الطالب فواز مفلح أحمد عبود الشريف مستوى أول: اخترت هذا التخصص عن رغبة واقتناع مسبق والمقررات التي ندرسها والنظام الدراسي أيضاٍ.
< فيما يرى الطالب إبراهيم أحمد الحكيمي مستوى رابع: الفرق بين السنوات السابقة والسنة الحالية يتمثل في الجانب العملي في عطلان بعض الأجهزة لسوء الاستخدام ولعدم الصيانة وفي الجانب النظري ضعف المناهج وشحة المصادر من قبل الدكاترة. والمواد التي ندرسها تلوث نفطي استشعار عن بعد نوعية وجودة مياه تشريعات وإدارة سواحل تغيرات مناخية. ووجهتي بعد التخرج ستكون إن شاء الله وزارة النفط وزارة المياه والبيئة هيئة حماية البيئة. وأقول للطلاب والطالبات خصوصا الطلاب الجدد أن يعززوا أنفسهم بمعلومات إضافية فوق المناهج التي تدرس من الانترنت ومن المكتبة بهدف تنمية قدراتهم عن هذا التخصص ولكي لا يلاقوا أي صعوبات في المستويات المتقدمة.
< المستويات الأخرى-الطالبة إيمان عبدالله باراس مستوى رابع: الفرق بين السنوات السابقة والسنة الحالية يكمن في زيادة الضغط النفسي على الطلاب وزيادة الضغط الدراسي أيضا وكثرة الأبحاث المطلوبة من قبل الدكاترة مع ضيق الوقت وتأخير مشاريع التخرج. والمواد التي ندرسها تصنيف حيوان تلوث مياه كيمياء حيوية مساحة ورسم هندسي كيمياء بيئية. وأنصح الطلاب والطالبات خصوصا الطلاب الجدد تحديد الميول والتخصص حسب الرغبة.