التغيير الجذري يؤسس لشراكة وطنية حقيقية

الشعب صدح بـ(فوضناك يا قائدنا فوضناك)

 

 

– قيادات ومسؤولو محافظة إب: التغيير الجذري لابد أن يشمل مكافحة الفساد والفاسدين
– قائد الثورة أعطى التصدي للعدوان والحصار أولوية ولن يتسامح مع الفاسدين والمفسدين

امتزج التعبير عن فرحة الحشود المليونية التي اكتظت بها ساحات الاحتفال وشوارع محافظة إب احتفاءً بمولد الرسول الأعظم صلى الله عليه وعلى اله وسلم، بتأييد ومباركة رسمية وتفويض شعبي لما جاء في خطاب قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بشأن التغيير الجذري الذي يؤسس لشراكة حقيقية بين جميع الأطياف السياسية والوطنية .
(الثورة) التقت عدداً من القيادات والشخصيات الاجتماعية والمثقفين من أبناء محافظة إب الذين تحدثوا بشغف بالغ عن عظمة هذه المناسبة والتأييد، والمباركة لكل ما ورد في خطاب قائد الثورة بشأن المرحلة الأولى من التغيير الجذري:

الثورة / محمد الرعوي

البداية مع مدير عام مديرية السدة العميد / مجاهد عامر :الشعب اليمني كان له شرف التميز في تفاعله الكبير مع هذه المناسبة نظراً لارتباطه الوثيق بالنبي الخاتم منذ عهد الأنصار وأحفاد الأوس والخزرج الذين يتوارثون الاحتفال بمولد خير الخلق جيلاً بعد جيل».
وأشار إلى أن اليمنيين يستمدون قوتهم وعزمهم من الإيمان الوثيق والارتباط القوي بخاتم الأنبياء والمرسلين عليه الصلاة والسلام وما الحشود التي تدفقت باتجاه ساحات الاحتفال إلا صورة من أبهى وأعظم صور العشق الأزلي الذي يكنه أبناء الأنصار وشعب الإيمان لرسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم.. من بركات المسيرة هو الاحتفال بذكرى المولد النبوي بصورة لم يشهدها اليمن والعالم الإسلامي من قبل وهذا أن دل على شيء فإنما يدل على حرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى على أن يكون الاحتفاء بمولد المصطفى بصورة متميزة وغير مسبوقة للرد على الإساءات التي لحقت بالرسول الأعظم والقرآن الكريم من قبل أعداء الإسلام .
مشهد مهيب
من جانبه تحدث مسجل عام جامعة إب الأخ هاشم علوي بالقول: مشهد مهيب رسمه الحضور الشعبي المهيب للاحتفال بالمولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم، حشود مليونية اكتظت في ساحات الاحتفالات فاقت التوقعات، حشود خلدت الحب لرسول الله في وجدان الشعب اليمني الذي دائما ما يتصدر المشهد على مستوى العالم.. فقد جاء تلبية لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين حفظه الله ولأهمية التغيير الجذري الذي اعلن عنه سماحته اختار أن تكون فعالية الاحتفال بالمولد النبوي موعداً لإعلانها بحيث تحظى بالتفاف شعبي كبير تلبي طموحاته في بناء دولة العدل والبناء والنهضة التنموية.
وأضاف أن كلمة قائد الثورة حملت دلالات وابعاداً للولوج لمرحلة التغيير الجذري كان قد سبقها في خطاب سابق بأن وضع المؤسسات الرسمية مزر لا يلبي طموحات الشعب اليمني في بناء الدولة اليمنية الحديثة القائمة على العدل وخدمة الشعب.
التغيير الجذري يتصل بإعادة هيكلة جهاز إدارة الحكومة وإعادة تأهيل الموظفين وبناء قاعدة بيانات حقيقية وإعادة العمل بقانون التقاعد لاحد الأجلين وتجويد الخدمة للمواطن في كافة المرافق التي تعتمد على تغيير السياسات المخلة بخدمة المواطن .
التغيير الجذري لابد أن يشمل مكافحة الفساد والفاسدين الذين ينظرون إلى المنصب على انه مغنم وسيارات وفلل وامتيازات وبدلات واستحقاقات، فالفاسدون الذين أثروا ليس لهم مكان في دولة القانون والعدل وخدمة المواطن.
التغيير الجذري يتطلب تغيير القوانين واللوائح والسياسات والإجراءات التي تبسط الخدمة للمواطن فمن تربع على منصب كبير أو صغير يجب أن يرى نفسه خادماً للشعب الذي تحمل المعاناة وصمد ضد العدوان واجترح البطولات والتضحيات.. فالشعب اليمني العزيز يستحق التضحية ويستحق من كل مسؤول أن يسهر لخدمته لأنه مصدر هذا المنصب وتربع المسؤول عليه، فالشعب اليمني الذي يقول قائد الثورة له نفسي لكم الفداء وروحي لكم الفداء لابد من أن يكون المسؤول اكثر فداء وتضحية من أجل هذا الشعب العظيم.
فوضناك.. الشعب صدح بـ(فوضناك يا قائدنا فوضناك) وليس غريبا ان يجتمع توجه القائد بتطلعات الشعب الذي هو عين القائد على أداء المسؤولين والمؤسسات والوزارات.
التغيير الجذري يتطلب تغيير السلوك والتفكير وانهاء العبث بمقدرات الشعب وموارده وتتطلب المرحلة تجاوز المحاصصة والعمل على شراكة نظيفة غير مترهلة.
قائد الثورة ينظر إلى التصدي للعدوان والحصار أولوية ولن يكون للمفسدين شرف تحقيق النصر المؤزر وعلى ما يبدو ان القوات المسلحة اليمنية قد قطعت الشوط الكبير في ترسيخ معادلة الردع وانتزاع الحقوق المشروعة.
طبعا مؤسسات الدولة أيدت التغيير الجذري الذي أعلن عنه قائد الثورة ولن يكون لأي مقاومة أو رفض أو مراوغة أو مماطلة أي معنى مهما كانت قوتها أو موقعها لأن الشعب يتحرك خلف القائد الذي يحمل همومه ومعاناته وتطلعاته إلى مستقبل مليء بالعدل والمساواة والعزة والكرامة والسيادة على كامل التراب الوطني وحياة كريمة ينعم فيها الشعب بثرواته وموارده الوطنية.
نعم للتغيير الجذري.. فوضناك يا قائدنا فوضناك.. لبيك يا رسول الله.
عمق الارتباط
مدير فرع الهيئة العامة للزكاة بمديرية السدة / مختار عبد المغني يقول: إن الحشود اليمانية التي اكتظت بها الساحات يوم المولد النبوي الشريف جسدت عمق الارتباط بين الشعب اليمني ورسول الله صلوات الله عليه وعلى آله.. ومثّل ذلك رسالة واضحة وجلية ولا تحتاج إلى ترجمان والحشود التي شاهدها العالم كله الصديق والعدو عبرت بكل حب عن مدى تمسك اليمنيين برسول الله وبالمقدسات الإسلامية.. مؤكدا أن الاحتفاء بذكرى المولد النبوي هذا العام، اكتسب أهمية بالغة لتزامنها مع الكثير من المتغيرات على الساحة، وفي مقدمتها إعلان قائد الثورة للمرحلة الأولى من التغيير الجذري، التي لاشك ستقضي على الكثير من جوانب القصور في الأداء وتحد من مظاهر الفساد في الجاهز المالي والإداري، والتركيز الحقيقي على تقديم الخدمات للمواطنين ورفع معاناتهم .
بكل حفاوة
إلى ذلك قال مدير مكتب الزراعة بمديرية يريم المهندس / عبدالقوي السالمي: انه لمن أعلى درجات التوفيق أن يكون يمن الإيمان والحكمة، متميزاً ومتصدِّراً للشعوب الإسلامية في مختلف أرجاء الدنيا، في احتفاله بذكرى مولد سيد الخلق، معبرا عن فرحته وعن مدى اهتمامه بهذه المناسبة العظيمة تعبيراً عن الشكر لله «سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى» وتنفيذا لأمر الله، حينما قال في القرآن الكريم: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: الآية58] .
وأشار إلى أن التعبير عن الفرحة بل إن الفرحة ذاتها هي استشعار قدر هذه النعمة العظيمة، التي أدركها آباؤنا وأجدادنا الأوائل انصار الله ورسوله وخرجوا مستقبلين رسول الله بكل حفاوة بأعلى درجات الحفاوة والمحبة والاستقبال، إنها لفرحة كبيرة وتقدير عظيم ، فأجدادنا وآباؤنا الذين سمَّاهم الله في كتابه الكريم بالأنصار، كانوا هم من آووا ونصروا، وضحوا وآثروا نبيهم على أنفسهم.
وأضاف: إننا كيمنيين نقابل هذه النعمة بالفرحة من باب استشعار عظمتها (نرى هذه الفرحة وبكل اعتقاد ويقين أنها: تأتي من باب الشكر لله وتأتي طاعة لأمره – ونؤجر على ذلك بإذن الله)، ونرى الاحتفال بالمولد النبوي (حق وواجب في آن واحد) حق وواجب تاريخا وإيمانا وإرثا ودينا وجهادا وأخلاقا وقيما ولنا في كل الأحوال على ذلك الأجر والثواب العظيم بإذن الله .
أيقونة يمانية
بدوره قال مدير مكتب الإرشاد بالسدة مجدي الشامي : ان ضيوف رسول الله جسدوا في الساحات يوم الـ 12 من ربيع الأول الفرح البهيج الذي فاق التوقعات، وصنعوا أيقونة يمانية عززت فيهم الروحية العالية ومشاعر العزة والبأس.
وتابع «احتفاؤنا بذكرى المولد كان تجسيداً لقيم الصمود ونهج الثبات، ويقينا منا بالفرج ونصر الله لعباده المستضعفين رغم الجراح والآلام والأوجاع التي خلفها حرب العدوان وتداعيات الحصار على الوضع المعيشي منذ نحو تسعة أعوام».
وأشار إلى أن خطاب السيد القائد كان رسالة واضحة لكل من تُسِّول له نفسه الإساءة لنبي الرحمة، بأن شعب الأنصار حاضرٌ بكل قوّته للدفاع عن الإسلام ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ورفع راية الإسلام خفاقة أبيّة، والإعلاء من مكانة الإنسان المسلم.
صناعة جيل
بدوره تحدث مدير الإعلام بجامعة إب الأخ علي العمري –قائلاً: في الحقيقة حملت اللوحات الاحتفالية التي رسمها الشعب اليمني الصامد بذكرى المولد النبوي الشريف الكثير من الدلالات الدينية والوطنية التي تحتم على العالم أجمع الوقوف إجلالا وتقديرا لهذا الشعب المتمسك بالنهج القويم الذي جاء به النبي الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم خاصة ونحن في زمن الترهل القيمي والأخلاقي الذي رسمته قوى الاستكبار العالمي بغية السيطرة على العقول قبل الجغرافيا.
واكد انه من غير الخافي أن الشعوب العربية والإسلامية المغلوبة على أمرها تتمنى لو كان لها قادة تسمح لهم بالاحتفال بهذه المناسبة العطرة لكن العجيب أن الكثير من تلك الأنظمة التابعة لقوى الشر تشجع حفلات اللهو والمجون وتمنع إحياء الكثير من المناسبات الدينية وهذا المنحى جعل منهم أدوات يستخدمها الشيطان وحزبه ضمن أجندة الحرب الناعمة التي تهدف إلى فصل الشباب عن رموز ومقدسات وثوابت الأمة وصولا إلى صناعة جيل من المسوخ .
مشهد بديع
من جانبه يقول محمد كريب إعلامي: إن أبناء المحافظة رسموا في خمس ساحات مركزية مشهداً بديعاً فاض بعناوين الفخر والاعتزاز بنبي الرحمة، أبرزت دلالاته مضامين العشق المحمدي، ورتلت ترانيم الحفاوة اليمنية بهذه المناسبة التي حظيت باهتمام غير مسبوق ابتهاجا بمقام مولد رسول الرحمة.
وأضاف « لبينا النداء وخرجنا في الثاني عشر من ربيع الأول لإحياء مناسبة المولد النبوي الشريف، بحشود بشرية مليونية لم يشهد لها التاريخ مثيلا في مثل هكذا مناسبات، وتصدرنا بذلك المشهد المهيب كافة الشعوب العربية والإسلامية في إحياء ذكرى المولد النبوي».
خروج مشرف
مدير المبادرات المجتمعية بمديرية يريم -الشيخ / عبدالله محمد توفيق عباد: خروج أبناء الشعب اليمني كان خروجاً مشرفاً وكبيراً في جميع الساحات من جميع مكونات الشعب اليمني، فمثل رسالة للعالم انهم متمسكون بالهوية الإيمانية، والسير على نهج الرسول الأعظم بشكل جسّد ارتباط اليمنيين بالرسول الأعظم مؤكدين على ضرورة التصدي لكل محاولات الإساءة أو الانتقاص من مكانة النبي ورسالته في قلوب أبناء الأمة.
واكد أن خطاب السيد القائد يحفظه الله، كان خطاباً معبراً عن الإيمان والحكمة وقد لاقى ترحيباً وتأييداً شعبياً وجماهيرياً كبيراً، فتفويض الشعب وانقيادهم ما هو إلا رسالة ودليل ناصع بالتولي والانقياد للسيد القائد العلم عبدالملك الحوثي حفظه الله، ومن هذا المنطلق فإننا نبارك للشعب إعلان التغيير الجذري ابتداء من المرحلة الأولى للتغيير التي أعلنها السيد القائد يحفظه الله التي تحقق المصلحة العليا للوطن، سائلاً المولى القدير أن يُعيد هذه المناسبة الدّينية العظيمة وقد تحقق لليمن النصر المبين.
تخليد للذاكرة
من جانبه أشار وكيل مدرسة الشهيد الثلايا –الظهار-إب – الأخ عبدالجبار الغراب : أن ما أظهره اليمنيون في احتشاداهم المليوني في عموم محافظات الجمهورية بإحيائهم ليوم عظيم في تاريخ الأمة الإسلامية وهو يوم ذكرى مولد الرسول الكريم، يمثل عدة دلالات عظيمة متعددة الرسائل والأبعاد شاملة في كل معانيها والأفكار مكتملة في وصفها والتوصيف لمكانة رجل رفيع الشرف والعزة نال الحب والتقدير من كل اليمنيين ، والذين بنوا قواعد شامخة وأسسوا بنياناً سميكاً لا يمكن للتاريخ تجاهله بعد الآن من خلال حضورهم المهيب واحتشادهم العظيم والذي هو في الأصل تخليد للذاكرة الإنسانية لكل القيم والمبادئ الرفيعة التي حازوا عليها من خلال تمسكهم بمنهجية نبي هذه الأمة فلا نجاح لشعب أو أمة ابتعدت عن طريقها ومنهجها القرآني ونست وتجاهلت رسولها وقائدها وخاتم رسل الله نبي الإسلام محمد صلوات الله عليه وعلى آله الأطهار، لتعبر مختلف هذه الحشود المليونية المهيبة بدلالاتها الواضحة عن خلقها لواقع جديد ومتغير انتصر فيه الشعب اليمني عن سابق تجهيل وتضليل استخدمه أعداء الدين الإسلامي في زرعهم لثقافة مغلوطة مندسة.
لأغراض عديدة منها لإبعاد اليمنيين عن ممارسة حقهم في استقبالهم بالفرح والسرور ونيل الغبطة والبهجة لإحياء مولد الرسول، والذي نجح من خلالها اليمنيون في إعادتها بفعل قيامهم بثورة شعبية دينية وطنية يوم الـ 21 من سبتمبر عام 2014م شملت في كل محتواها تحقيق كافة الأهداف لنيل الحرية والاستقلال وإعادة مختلف القيم والمبادئ .
بوابة الخير للعالم
من جانبه تحدث رئيس الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني- اليمن، الأخ هشام عبدالقادر – بالقول: إن دلالة الحشود الكبيرة التي احتفلت في الساحات اليمنية احتفالا وابتهاجا بالمولد النبوي تؤكد أن الشعب اليمني شعب عظيم احتفل بمن هو اعظم وارتبط الشعب العظيم بالنبي العظيم وهذه دلالة وثيقة على أن شعب اليمن من عهد سام أنه اصل العرب، ونفس الرحمن الموسوم على جبين التاريخ بل إن اليمن بوابة الخير للعالم في الماضي والان في الحاضر وفي المستقبل القريب ، لأن وعد الآخرة بوابته من اليمن ، لارتباطه بالركن اليماني العظيم وبالرسول الكريم..
مضيفاً: أن شعب اليمن شعب الأنصار وأحفاد الأنصار الذي قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ في حقهم : «لو سلَكَ النَّاسُ وَاديًا، وسلَكَتِ الأنْصارُ شِعبًا؛ لاختَرْتُ شِعبَ الأنْصارِ» فتَبِعْتُهم في طَريقِهم، وترَكْتُ الطَّريقَ الآخَرَ .. أي يسكن جوارهم لأنهم أحباؤه وأنصاره وهم كذلك حبيبهم رسول الله وسيدهم…ومحل سكينة أنفسهم الذي هو أولى بها من أنفسهم.. وعاد لهذا الشعب اليمني حضارته بفضل القيادة الثورية بقيادة السيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي في إحياء هذه المناسبات العظيمة احتفال جماعي في كل ساحات اليمن ..وعلى مدى شهر وهم يحتفلون في القرى والمدن وفي كل المحافظات ..التي تحت الحصار والعدوان السعودي ورغم الحصار وهم يبتهجون ويفرحون بمن فرحت به ملائكة السماء وكل الوجود..
واكد أن التفويض الشعبي جاء من باب الحب للسيد القائد لأن قراراته تحمل الإصلاح دائما وليس تهجماً على الحكومة السابقة التي صمدت بالمراحل السابقة بل معالجة القصور وتسوية الوضع وإتاحة الفرصة لتقديم وجوه جديدة لديها كفاءة اقوى وأفضل، والاستناد للقرآن الكريم في تزكية النفوس ومحاولة حسن النية من كل المسؤولين الذين سيأتون لأنه في كل ذكرى مولد النبي الكريم في كل عام، السيد القائد لديه استعداد وقوة في اتخاذ قرارات للتغيير والحسم فجاء من منطلق القرآن الكريم يقول للجميع تزكية انفسنا باختيار من لديهم وعي وثقافة قرآنية شاملة لديهم معرفة عالمية بعالمية القرآن الكريم لمواجهة الشر العالمي.

قد يعجبك ايضا