
متابعة/ أسامة الغيثي –
علم بارز من أعلام الفن والثقافة اليمنية
كان الراحل أحد القلائل الذين استطاعوا خلال مشوارهم الفني شد انتباه الناس عن طريق الأداء المتميز .
وقد عبر المشيعون عن حزنهم وأساهم العميق لفقدانهم علماٍ من إعلام الفن والثقافة اليمنية وواحد من ألمع نجوم الدراما استطاع من خلال أعماله التلفزيونية والمسرحية أن يصور الواقع اليمني في قالب كوميدي هادف عالج فيه عدد من القضايا الاجتماعية و اوصل رسالة الفن كما يجب.
هذا ويعتبر الفنان الكبير الراحل عبدالكريم الأشموري أحد الفنانين القلائل الذين استطاعوا خلال مشوارهم الفني شد انتباه الناس إليهم عن طريق الأداء المتميز وتقمص الشخصيات التي تتناسب معهم واختيار المواضيع التي تمس المواطن وتعالج قضاياه.
وكانت وزارة الثقافة ونقابة الفناننين للمهن التمثيلية نعت الفنان اليمني الكبيرعبد الكريم الاشموري عن عمر ناهز 44 عاما قضى معظمه في خدمة الوطن في المجال الفني كاتبا ومؤلفا وممثلا ومسرحيا متميزا أثرى الساحة الفنية بالعديد من الأعمال التي شكلت محطات هامة في مسيرة العمل الفني الدرامي اليمني.
ومن جانبه نعى الوسط الثقافي والفني للشعب اليمني الفنان الكبير عبد الكريم الاشموري الذي وافته المنية يوم أمس الخميس بعد تجربة حافلة بالعطاء الفني برز خلالها الفنان الأشموري واحدا من أهم وجوه الدراما اليمنية وأهم من كتب لها وعمل فيها وأثرى نتاجاتها وكان آخر أعماله مسلسل “عيني عينك ” لهذا العام في الفضائية اليمنية.
وقد عبر العديد من الفنانين و المخرجين اليمنيين عن حزنهم الشديد لوفاة الفنان الراحل مؤكدين صعوبة ملء الفراغ الذي تركه الفنان الأشموري مؤكدين أن الوسط الفني خسر أحد أبرز وجوه الدراما اليمنية.
والفنان عبد الكريم الأشموري من مواليد 1968 م وأب لولدين وبنت حاصل على بكالوريوس إدارة أعمالالتحق بالمسرح عام 1984 م حيث عمل مدير إنتاج
بالمؤسسة العامة للسينما والمسرحوكان رئيس للجنة الرقابة والتفتيش بنقابة الفنانين اليمنيين وكذا رئيس منتدى الفنانين اليمنيين لمساندة قضايا الطفولة له العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية والتي كان من أهمها مسلسل “ناشر وطشه”و الثأر و”الوصية ” و”كيني مينى”بأجزائه الثلاثة و”عيني عينك” بالإضافة إلى الفيلم الروائي ” الرهان الخاسر” ومسلسل تلفزيوني”عبر العصور” والمسلسل التوعوي “حياتنا” ومسلسل “منا فينا” ومشاركات فنية عربية في المسلسل اليمني السوري “سيف بن ذي يزن والمسلسل اليمني السعودي ” خطوات على الحبال والعديد من الأعمال المسرحية.
كما كان الفنان عبد الكريم الأشموري كاتباٍ ومؤلفاٍ للعديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية شارك في مهرجان بغداد المسرحي عام 1988 م ومهرجان القاهرة المسرح التجريبي عام 1990 م ومهرجان السينما بالهند عام 2005م وغيرها من المهرجانات كما تم تكريمه في العديد من الفعاليات.
شيع الوسط الثقافي والفني اليمني يوم أمس بصنعاء جثمان الفنان القدير عبد الكريم الأشموري إلى مثواه الأخير بمقبرة خزيمة بعد الصلاة عليه في جامع الصالح عقب صلاة الجمعة في موكب جنائزي تقدمه وزير الثقافة الدكتور عبدالله عوبل وأمين العاصمة الأستاذ عبد القادر هلال ورئيس الوحدة التنفيذية لإغاثة النازحين أحمد الكحلاني وعدد من المسؤولين وأصدقاء ومحبي الفنان الكبير عبدالكريم الاشموري .
وقد عبر المشيعون عن حزنهم وأساهم العميق لفقدانهم علماٍ من إعلام الفن والثقافة اليمنية وواحد من ألمع نجوم الدراما استطاع من خلال أعماله التلفزيونية والمسرحية أن يصور الواقع اليمني في قالب كوميدي هادف عالج فيه عدد من القضايا الاجتماعية و اوصل رسالة الفن كما يجب.
هذا ويعتبر الفنان الكبير الراحل عبدالكريم الأشموري أحد الفنانين القلائل الذين استطاعوا خلال مشوارهم الفني شد انتباه الناس إليهم عن طريق الأداء المتميز وتقمص الشخصيات التي تتناسب معهم واختيار المواضيع التي تمس المواطن وتعالج قضاياه.
وكانت وزارة الثقافة ونقابة الفناننين للمهن التمثيلية نعت الفنان اليمني الكبيرعبد الكريم الاشموري عن عمر ناهز 44 عاما قضى معظمه في خدمة الوطن في المجال الفني كاتبا ومؤلفا وممثلا ومسرحيا متميزا أثرى الساحة الفنية بالعديد من الأعمال التي شكلت محطات هامة في مسيرة العمل الفني الدرامي اليمني.
ومن جانبه نعى الوسط الثقافي والفني للشعب اليمني الفنان الكبير عبد الكريم الاشموري الذي وافته المنية يوم أمس الخميس بعد تجربة حافلة بالعطاء الفني برز خلالها الفنان الأشموري واحدا من أهم وجوه الدراما اليمنية وأهم من كتب لها وعمل فيها وأثرى نتاجاتها وكان آخر أعماله مسلسل “عيني عينك ” لهذا العام في الفضائية اليمنية.
وقد عبر العديد من الفنانين و المخرجين اليمنيين عن حزنهم الشديد لوفاة الفنان الراحل مؤكدين صعوبة ملء الفراغ الذي تركه الفنان الأشموري مؤكدين أن الوسط الفني خسر أحد أبرز وجوه الدراما اليمنية.
والفنان عبد الكريم الأشموري من مواليد 1968 م وأب لولدين وبنت حاصل على بكالوريوس إدارة أعمالالتحق بالمسرح عام 1984 م حيث عمل مدير إنتاج
بالمؤسسة العامة للسينما والمسرحوكان رئيس للجنة الرقابة والتفتيش بنقابة الفنانين اليمنيين وكذا رئيس منتدى الفنانين اليمنيين لمساندة قضايا الطفولة له العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية والتي كان من أهمها مسلسل “ناشر وطشه”و الثأر و”الوصية ” و”كيني مينى”بأجزائه الثلاثة و”عيني عينك” بالإضافة إلى الفيلم الروائي ” الرهان الخاسر” ومسلسل تلفزيوني”عبر العصور” والمسلسل التوعوي “حياتنا” ومسلسل “منا فينا” ومشاركات فنية عربية في المسلسل اليمني السوري “سيف بن ذي يزن والمسلسل اليمني السعودي ” خطوات على الحبال والعديد من الأعمال المسرحية.
كما كان الفنان عبد الكريم الأشموري كاتباٍ ومؤلفاٍ للعديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية شارك في مهرجان بغداد المسرحي عام 1988 م ومهرجان القاهرة المسرح التجريبي عام 1990 م ومهرجان السينما بالهند عام 2005م وغيرها من المهرجانات كما تم تكريمه في العديد من الفعاليات.