دراسة: الوقت ليس متأخرا لترك التدخين


أكدت دراسة صدرت مؤخرا على أن الوقت لم يفت بالنسبة للمدخنين الذين مارسوا هذه العادة السلبية على مر سنوات عديدة¡ حيث أن الجسم لا زال قادرا على التعافي من الأضرار العديدة للمواد السامة المكونة للسجائر¡ وخصوصا بالنسبة للأشخاص الذين تجاوزوا العقد السادس من العمر.
وجاء في الدراسة التي نشرتها مجلة تايم الأمريكية أن المدخنين ممن تجاوزوا عمر الـ 60 عاما¡ ترتفع عندهم احتمالية “الموت المفاجئ” والتوقف مباشرة يقلل من هذه الاحتمالية بنسبة 28%.
وأكد الباحثون على أنه لا يمكن القول بأن الوقت بات متأخرا للتوقف عن التدخين حيث أن الضرر الواقع على الجسد قد حصل ولا داعي للتوقف.

قد يعجبك ايضا