احتشاد
صدام الزيدي
صدام الزيدي –
مثúخن باحتدام التفاصيل
لانعتاق الحيارى في بهúو رأسي
لاحتشاد قريحتي
المشúرعة ساحاتها لöزبدö الكلام
يزف إلى لحظتي مد اهتياجاته
محúقا
إطنابة من ضجيج
هذا الضجيج / العواء
أثقلتني اصúطöكاكاته
في متاريس هذا العöناد..
شöعابي المتخمة بارتطامي!
وما عدت أهدأ من وابöل
للكلام
يدحöرج في أكمة الدرب
صخبي
يجيئني مرúغöما مسامات روحي
وأشياءها المرúمرöية
تستمرئ فوضى العبارات
الـ « تأتي» يقينا وثرثرة
لينداح في معملي والمتاهة
تشذيب مرأى انسكاباتها
عبثا
في فيافي الضيااااااااع/
التفاعل.
*فبراير 2010, المحويت.