الرضيعة مريم.. والأم الهاربة!

مريم.. بصمة في جبين الإنسانية قبل أن تتعافى.. أم رمقت ابنتها بنظرة وداع حزينة.. وأدبرت مسرعة وكأن الدنيا خرم أبرة لا…