إلى متى

• إلى متى.. سنلعن الظروف والزمن.. إلى متى سنلطم الخدود على تعرضنا لهزائم متتالية في كرة القدم أو في غيرها من الألعاب¿
• إلى متى.. سنظل نحرث في البحر وندفن رؤوسنا في الرمال¿
• إلى متى.. سنرى منتخباتنا تتعرض لخسائر موجعة دون أن نحرك ساكنا¿
• إلى متى.. سنتورط في التعاقد مع مدربين ثبت فشلهم¿
• إلى متى.. سنضع العراقيل والعثرات أمام مدربين أكفاء بسبب سوء إدارتنا¿
• إلى متى.. ستظل سياسة تشكيل المنتخبات على حالها في غياب الآلية الصحيحة والسليمة للاختيار¿
• إلى متى.. سنعجز عن تحديد بدء المواسم للألعاب الرياضية المختلفة وعلى رأسها كرة القدم وتثبيت هذه المواسم¿
• إلى متى.. ستتفرج وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية اليمنية على الحال (المايل) في العديد من الاتحادات¿
• إلى متى.. سندير أمورنا في الاتحادات والوزارة واللجنة الأولمبية بالكثير من أشكال العشوائية والارتجال¿
• وأخيرا إلى متى.. سأظل أشكو وسيظل (يراعي) يشكو ويئن من (الفوضى والارتجالية) التي تحكم العمل الرياضي (الإداري والتنظيمي) في بلادنا ما يجعلنا نكرر الوقوع في الأخطاء نفسها¿¿!!
• إلى متى¿!

قد يعجبك ايضا