عادل أبو زينة
اليمنيون في ضيافة الرسول الأكرم إنه رسول الهداية حبيب رب العالمين.
مناسبة المولد النبوي الشريف مناسبة لها مكانة لا تضاهيها مكانة، بمولد الحبيب المصطفى انهارت جحافل الظلام وانكسر الطاغوت.
كيف لا وهو من قال فيه رب العزة والجلال “وإنك لعلى خلق عظيم”.
رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم نور لا يدانيه أي نور، وببركة هذا النبي الخاتم تضافرت جهود أبناء اليمن لمواجهة الطغيان.
وبعون المولى سبحانه وتعالى ومن بركات رسولنا الكريم يواصل يمن الإيمان والحكمة مسيرة الانتصارات الباهرة في كل الميادين.
أحفاد الأنصار في حضرة رسول الإنسانية يصنعون التاريخ مجدداً، ويعيدون للأمة مجدها الغابر.
في حضرة الرسول الأكرم أبناء اليمن سيكونون على العهد والموعد.