قبيلتي جهم والجدعان تعد بداية للمصالحة بين القبائل اليمنية وأن غالبية الخلافات بين القبل في مأرب سببه الحدود .
وقال الأخ المحافظ في حوار لـ “الثورة” سينشر لاحقا أنه اذا تغلبنا على قضية الثار سنشيد المباني التعليمية والصحية والزراعية وسيستفيد أبناء مارب من خير الثورة المباركة لأن قضايا الثار يتخذه البعض حجة للتهرب من تنفيذ المشاريع في محافظة مأرب.
واشار الأخ المحافظ إلى أن مصير عصابات سرقة السيارات التي كانت قبل ثمانية أشهر تنتشر في صحاري مأرب قد قضي على أفرادها قتلا وبعضهم افراد هذه العصابات ليس من ابناء مأرب وأنما يستفيد من المساحة الكبيرة التي تتمتع بها مأرب ولكن يقظة رجال الأمن وأبناء المحافظة الشرفاء تمكنوا من إنهاء هذه الظاهرة تماما ويبقى بعض الأفراد من هذه العصابات هم في السجون ونحن لسنا بحاجة إلا من يشوه سمعة المحافظة واي مجتمع فيه سلبيات وتبقى مأرب المحافظة التي يعتمد عليها في تمويل المواطنين بمختلف الثروات النفطية والحيوانية والنباتية .