كلمات/ محمد عبدالقدوس الوزير
سال من خوفها ودب
وتنمى الفنا العرب
ولها الصمت عادة
سقط الصمت وانسحب
أيها العرب ما لكم؟
والسعودي كاللهب
أعلينا ودوننا
يفعل المعتدي العجب
اليهودي قد غزى
أرضكم، حل واغتصب
أمريكا وحلفها
هي من تشعل الحطب
والأعاريب دعمها
والمماليك والجرب
في بلاد يقودها
حرب شعواء يا عرب
أيها المسلمون في
كل صقع لنا نسب
ودمانا دماؤكم
نسل أمٍ وزرع أب
واحدُ ديننا وما
خالف الدين أو قلب
فلماذا. إلى متى؟
هذه الحال.. ما السبب؟
فاسألوهم،، لأنهم
من تعدى،، ومن كذب
يا فلسطين، أن لي
في حمى القدس. مَطلب
فإذا عينها قذتْ
لم أنم، كيف لو نهب
ما لكم ما جرى لكم؟
إخلعوا عنكم الذنب
ستموتون مرة
لا سواها، لم الرهب؟
فاشحذوا عزمكم ولا
تذروا عيشكم نصب
وحدنا ندقع الخنى
فارقدوا أيها اللعب
أيها المسلمون في
كل صقع لنا نسب
ودمانا دماؤكم
نسل أمٍ وزرعَ أب
واحدُ ديننا وما
خالف الدين أو قلب
فلماذا. إلى متى؟
هذا الحال.. ما السبب؟
فاسألوهم،، لأنهم
من تعدى،، ومن كذب
يا فلسطين، أن لي
في الحمى القدس. مَطلب
فإذا عينها قذتْ
لم أنم، كيف لو نهب
ما لكم ما جرى لكم؟
إخلعوا عنكم الذنب
ستموتون مرة
لا سواها، لم الرهب؟
فاشحذوا وعزمكم ولا
تذروا عيشكم نصب
وحدنا ندفع الخنى
فارقدوا أيها اللعب.