الناشري تشكو المماطلة وتسويف قضيتها
قضايا وناس/ خاص
قالت المواطنة رضية الناشري إن قضيتها لا تزال حبيسة أدراج القضاء من دون البت فيها، أو تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة بشأنها، رغم المناشدات المتواصلة في الصحف ووسائل الإعلام والتفاعل الدائم والتوجيهات المستمرة والواضحة من رئيس اللجنة الثورية العليا للجهات المعنية بسرعة إنصافها من دون تسويف أو تأخير.
وأضافت الناشري في مناشدة جديدة –حصلت “الثورة” على نسخة منها- أن “كل ذلك لم يشفع لي، ولا زلت أحمل أوراق القضية وملفها، وأطرق هذا الباب وذاك لعلي أجد من ينصفني ويرد لي حقوقي وممتلكاتي التي تتعرض للنهب”، والبيع حسب قولها.
الناشري تشكو إمطال القضاء “وتأخيره البت في القضية وتنفيذ الأحكام القضائية السابقة”، وتشكو بعضاً من أقاربها “الذين قاموا بتزوير بصائر وفصول بيع أجزاء كبيرة من الأراضي لصالحهم وحرمانها من ورثها” كما تقول.
وتضع الناشري أملها الكبير -بعد الله- في إيصال الصحيفة مناشدتها الجهات المعنية بإنصافها واسترداد حقوقها ووقف ما أسمته “الضيم والظلم والجور الذي تتعرض له”.