هجوم على نقطة أمنية في عدن

اغتيال ضابط أمن في حضرموت ونجاة عقيد في أمن شبوة
اغتيل الضابط (علي محسن العطاس) برصاص مسلحين مجهولين في محافظة حضرموت.
وأفاد مصدر محلي أن مسلحين يستقلون سيارة هايلوكس أطلقوا النار على العطاس الذي يعمل في حماية الشركات النفطية، أثناء وجوده في سوق القات بمديرية غيل بن يمين، فأردوه قتيلا ولاذوا بالفرار.
وغيل بن يمين هي أكبر مديريات اليمن من حيث المساحة، وتوجد فيها أكثرية الشركات العاملة في القطاع النفطي.
إلى ذلك نجا عقيد في الأمن من محاولة اغتيال، ليل السبت، بمحافظة شبوة.
وأفاد مصدر محلي أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على (العقيد علي لحول الكازمي) الضابط في البحث الجنائي وهو على متن سيارته بمدينة عتق عاصمة محافظة شبوة، إلا أنه لم يصب بأذى.
إلى ذلك هاجم مسلحون من تنظيم القاعدة، أمس الأحد، نقطة أمنية في محافظة عدن.
وأفاد مصدر محلي أن عناصر التنظيم الإرهابي فتحوا نيران أسلحتهم الرشاشة على إحدى النقاط التابعة للحراك الجنوبي في حي البساتين بمديرية دار سعد؛ ما أدى إلى إصابة أحد أفراد النقطة.
وأوضح المصدر أن أفراد النقطة الواقعة أمام فندق العمدة، اشتبكوا مع المهاجمين، قبل أن يلوذوا بالفرار من دون أن تسجل في صفوفهم أي إصابات.
هجوم على نقطة أمنية في عدن

اغتيال ضابط أمن في حضرموت ونجاة عقيد في أمن شبوة
اغتيل الضابط (علي محسن العطاس) برصاص مسلحين مجهولين في محافظة حضرموت.
وأفاد مصدر محلي أن مسلحين يستقلون سيارة هايلوكس أطلقوا النار على العطاس الذي يعمل في حماية الشركات النفطية، أثناء وجوده في سوق القات بمديرية غيل بن يمين، فأردوه قتيلا ولاذوا بالفرار.
وغيل بن يمين هي أكبر مديريات اليمن من حيث المساحة، وتوجد فيها أكثرية الشركات العاملة في القطاع النفطي.
إلى ذلك نجا عقيد في الأمن من محاولة اغتيال، ليل السبت، بمحافظة شبوة.
وأفاد مصدر محلي أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على (العقيد علي لحول الكازمي) الضابط في البحث الجنائي وهو على متن سيارته بمدينة عتق عاصمة محافظة شبوة، إلا أنه لم يصب بأذى.
إلى ذلك هاجم مسلحون من تنظيم القاعدة، أمس الأحد، نقطة أمنية في محافظة عدن.
وأفاد مصدر محلي أن عناصر التنظيم الإرهابي فتحوا نيران أسلحتهم الرشاشة على إحدى النقاط التابعة للحراك الجنوبي في حي البساتين بمديرية دار سعد؛ ما أدى إلى إصابة أحد أفراد النقطة.
وأوضح المصدر أن أفراد النقطة الواقعة أمام فندق العمدة، اشتبكوا مع المهاجمين، قبل أن يلوذوا بالفرار من دون أن تسجل في صفوفهم أي إصابات.

قد يعجبك ايضا