لحظة يا زمن…أقوال ….ومواقف
الحرية
سئل رويم الصوفي :
من هو الصوفي ¿فأجاب :
هو الذي لا يملك شيئا ولا يملكه شيء .
انتهازية
إذا مد عدوك إليك يده فأقطعها إن أمكنك ,وإلا فقبلها .
= المنصور تاريخ الخلفاء =
ضد الحرب
إذا غمس القوم أيديهم في الدم فأغمس يدك في ماء الغدير .
عبادك في تعب إلا من الأسنة على الرماح والأعنة في أعناق الخيل ¿
= المعري – الفصول والغايات =
تغيير الأحكام
ليس ينبغي أن تجري الأشياء على أصولها في كل الأوقات فربما إستعمل الشيء على ما يجب له في الأصل فقح وأنكر :
“المعري – الصاهل والشاحج “
شرط الأمان
إذا أردت أن لا تخاف أحدا فلا تخيف أحدا تأمن من كل شيء إذا أمن منك كل شيء
=ابن عربي =
مشورة عسكرية
أتى قوم من العرب شيخا لهم قد أربى على الثمانين فقالوا :
إن عدونا استاق مسرحنا “مواشينا” فاشر علينا بما تدرك به الثأر ونفى به العار فقال: الضعف فسخ همتي وناكث إبرام عزيمتي ولكن: شاوروا الشجعان من ذوي العزم والجبناء من ذوي الحزم فإن الجبان لا يألو برأيه ما يقى مهجكم والشجاع لا يألو برأيه ما يشيد ذكركم.. ثم اخلصوا من الرأي بنتيجة تبعد عنكم نقص الجبان وتهور الشجعان.. فإذا نجم الرأي على هذا كان أنفذ على عدوكم من السهم الصائب والحسام القاضب.
“زهر الأداب”
لأنهم خانعون
سئل شاعر من الأعراب أيام الأمويين: مالك لا تهجو قومك¿
فقال: لأنهم أشباه الغنم إذا صيح فيها رفعت وإن سكت عنها رتعت.
“نفسه”