فاكهة الحواس

محمد المهدي


محمد المهدي –
ما خارج المعنى الذي في داخلي¿
يرجى الهدوء لكي أفسöر قائلي
لا بأس من رمانةö اللاجوع.. هـ
مöـöيú أنú أقشöر للقصيدةö آكلي
ليظل صوت الهمö فاكهة الحوا
سö الشاعرية.. ما أمر تفاؤلي!!
وأمر منه, عصارة التاريخ في
فمö لحظة, توقيتها للباطلö
هذا..كما يتكوم الشعراء في
بيتö القصيد, لأيö قصد عاطöلö
«أهلا بشاعرنا الكبير» قصيدة
إن الكبير الله, يا ابنة زامöلي
أناú في حسابات الذهول, وغيرها
رقم كغيري.. يا ترى كم حاصöلي!
جربت تأويلي.. خسرت «الـلام»..هل
مأوى التجاربö, من كهوف تساؤلي¿
ورحلت أكثر من سؤال..كيف عن
نفسيتي¿ جنتú نفوس رواحلي!!
الروح مرحلة المسافر.. ليتها
تدري: إلى أيö الجهات قوافلي¿
أعلى, ويسبöقني فؤاديú,إنما
نجواي أسرع.. يا مسافة: واصöلي
سافرت قبل..كما هناك تشققتú
قدماي.. تنشق السماء الآن, لي
أناú واحد منهم ..أولئك.. قوتي:
خوفي.. بطولاتي: كتاب فضائلي
أناú واحد من هؤلاء.. هويتي:
تفعيلتان: شتاؤهمú, وخمائلي
اسودت الرؤيا إذا, وابيض تــأ
وöيلي.. إذا: حöلميú رصاصة قاتليú
عفوا !! دعوه وشأنه,يبكي كثيـ
را, قد يفكöر جيöدا, بمسائلي
يرجى الهدوء, أقل, أكثر..إنه
لون التأمل في المساء الفاشöلö

قد يعجبك ايضا