دورينا

لعلي قد لا أكون مبالغاٍ إن قلت بأن دورينا العام لكرة القدم حتى الأسبوع الأول من رحلة الإياب أتسم بالحيوية والتميز وبكثير من الندية والتنافس المثير والشريف في آن واحد وذلك رغم كل المنغصات التي برزت أواخر الأسبوع بسبب التداعيات الناجمة عن البعض والتي كان البعض يراهن على أنها ستحقق كل أهدافها بعد ذلك التأجيل للمواجهة التي كان مقرراٍ لها عصر الجمعة الماضية بين اللواء الأخضر شعب إب وشعلة البريقة من عدن وما تلاها من منغصات ومعوقات في باقي مباريات الأسبوع.
وإزاء كل تلكم الحالات الدخيلة على رياضتنا اليمنية يظل السواد الأعظم في الشارع الرياضي متمسكاٍ بالأمل بأن لا تصاب رياضتنا بما يعكر الصفو ولأني على يقين تام بأن معظم المطالب الخاصة بالحراك الجنوبي مطالب مفصلية ومشروعة إلا أن إقحام الشأن الرياضي وشل حركته بالصور التي حدثت لا يخدم القضية الجنوبية بأي حال من الأحول وربما تكون كوارثه أشد إيلاماٍ في تعميق الهوة التي يريدها أعداء الوطن وأعداء التوحد الذي راود اليمانيين لعقود من الزمن أما أولئك الذين يراهنون على إفشال المسيرة الرياضية خدمة للمصالح السياسية فإننا نقول لهم رفقاٍ بالوطن وبتطلعاته وأحلامه.

ترانزيت
* سألني أحد المتيمين عشقا بالإمبراطور أهلي صنعاء قائلاٍ: تعتقد أن الأهلي قادر على إحراز البطولة هذا الموسم ¿ قلت له: الأهلي تاريخ وعراقة ولن يحول بينه وبين البطولة غير الصقور وكلاهما يتمتع بكل مقومات البطل والبطولة.
* قال أحد المتابعين لرياضة كرة الطاولة ولبطولة الجمهورية التي انتهت منافساتها مؤخراٍ: اللوائح المنظمة للبطولات الرياضية في بلادنا ليس لها مثيل في كل الأقطار العربية فالصقر استحق كل الألقاب لكن الدرع ذهبت لغيره فرد عليه آخر: مشي حالك فيما قال آخر: هذا هو التفرد اليماني.
* في مدينة جدة بالعربية السعودية الشقيقة وفي واحدة من مدارسها المهتمة بالشأن الرياضي حصل النجم اليماني الواعد أحمد نجيب عبدالوهاب المونسي على أكثر من كأس تقديرية في كرة القدم تقديراٍ لتميزه الملحوظ في المنافسات المدرسية.
أحمد يتمنى الانخراط بأي نادُ يمني وهو يفضل الصقر من تعز أو وحدة صنعاء.
* وفي مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية تمنى البرعم الواعد شهاب محمد أحمد غالب الحزمي أن يأتي اليوم الذي يمثل فيه منتخب البراعم وصولاٍ إلى المنتخب الأول الذي وصفه بالممتاز في خليجي 22 بعد أن افتتن بكل نجومه وفي مقدمتهم وليد الحبيشي.
* في قاهرة المعز بجمهورية مصر العربية توقع الكثير من عشاق كرة القدم المصرية عودة الروح إلى ملاعبها بعد أن سمحت الجهات الأمنية بعودة الجماهير إلى المدرجات بالصورة المألوفة.
* وفي عاصمة الضباب الإنجليزية لندن برز المحترف المصري ونجم هال سيتي الأسبق وسندرلاند محمد أحمد المحمدي كأفضل المحترفين العرب الذين برزوا خلال الأعوام المنصرمة في الدوري الإنجليزي فالمحمدي لاعب شامل – صانع ألعاب – هداف – مدافع مثل الكرة المصرية في منتخب الفراعنة وها هو اليوم يمثل الكرة العربية في أقوى الدوريات .
* سألني أحدهم قائلاٍ: كنت وإلى فترة قريبة تراهن على أن منافسات الدوري ستستمر دون توقف وأضاف يقول: والآن كيف¿ قلت: يظل الأمل قائماٍ وربنا يستر فعقب قائلاٍ: والله ما تؤكل الحبة إلا من داخله.
لعلي قد لا أكون مبالغاٍ إن قلت بأن دورينا العام لكرة القدم حتى الأسبوع الأول من رحلة الإياب أتسم بالحيوية والتميز وبكثير من الندية والتنافس المثير والشريف في آن واحد وذلك رغم كل المنغصات التي برزت أواخر الأسبوع بسبب التداعيات الناجمة عن البعض والتي كان البعض يراهن على أنها ستحقق كل أهدافها بعد ذلك التأجيل للمواجهة التي كان مقرراٍ لها عصر الجمعة الماضية بين اللواء الأخضر شعب إب وشعلة البريقة من عدن وما تلاها من منغصات ومعوقات في باقي مباريات الأسبوع.
وإزاء كل تلكم الحالات الدخيلة على رياضتنا اليمنية يظل السواد الأعظم في الشارع الرياضي متمسكاٍ بالأمل بأن لا تصاب رياضتنا بما يعكر الصفو ولأني على يقين تام بأن معظم المطالب الخاصة بالحراك الجنوبي مطالب مفصلية ومشروعة إلا أن إقحام الشأن الرياضي وشل حركته بالصور التي حدثت لا يخدم القضية الجنوبية بأي حال من الأحول وربما تكون كوارثه أشد إيلاماٍ في تعميق الهوة التي يريدها أعداء الوطن وأعداء التوحد الذي راود اليمانيين لعقود من الزمن أما أولئك الذين يراهنون على إفشال المسيرة الرياضية خدمة للمصالح السياسية فإننا نقول لهم رفقاٍ بالوطن وبتطلعاته وأحلامه.

ترانزيت
* سألني أحد المتيمين عشقا بالإمبراطور أهلي صنعاء قائلاٍ: تعتقد أن الأهلي قادر على إحراز البطولة هذا الموسم ¿ قلت له: الأهلي تاريخ وعراقة ولن يحول بينه وبين البطولة غير الصقور وكلاهما يتمتع بكل مقومات البطل والبطولة.
* قال أحد المتابعين لرياضة كرة الطاولة ولبطولة الجمهورية التي انتهت منافساتها مؤخراٍ: اللوائح المنظمة للبطولات الرياضية في بلادنا ليس لها مثيل في كل الأقطار العربية فالصقر استحق كل الألقاب لكن الدرع ذهبت لغيره فرد عليه آخر: مشي حالك فيما قال آخر: هذا هو التفرد اليماني.
* في مدينة جدة بالعربية السعودية الشقيقة وفي واحدة من مدارسها المهتمة بالشأن الرياضي حصل النجم اليماني الواعد أحمد نجيب عبدالوهاب المونسي على أكثر من كأس تقديرية في كرة القدم تقديراٍ لتميزه الملحوظ في المنافسات المدرسية.
أحمد يتمنى الانخراط بأي نادُ يمني وهو يفضل الصقر من تعز أو وحدة صنعاء.
* وفي مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية تمنى البرعم الواعد شهاب محمد أحمد غالب الحزمي أن يأتي اليوم الذي يمثل فيه منتخب البراعم وصولاٍ إلى المنتخب الأول الذي وصفه بالممتاز في خليجي 22 بعد أن افتتن بكل نجومه وفي مقدمتهم وليد الحبيشي.
* في قاهرة المعز بجمهورية مصر العربية توقع الكثير من عشاق كرة القدم المصرية عودة الروح إلى ملاعبها بعد أن سمحت الجهات الأمنية بعودة الجماهير إلى المدرجات بالصورة المألوفة.
* وفي عاصمة الضباب الإنجليزية لندن برز المحترف المصري ونجم هال سيتي الأسبق وسندرلاند محمد أحمد المحمدي كأفضل المحترفين العرب الذين برزوا خلال الأعوام المنصرمة في الدوري الإنجليزي فالمحمدي لاعب شامل – صانع ألعاب – هداف – مدافع مثل الكرة المصرية في منتخب الفراعنة وها هو اليوم يمثل الكرة العربية في أقوى الدوريات .
* سألني أحدهم قائلاٍ: كنت وإلى فترة قريبة تراهن على أن منافسات الدوري ستستمر دون توقف وأضاف يقول: والآن كيف¿ قلت: يظل الأمل قائماٍ وربنا يستر فعقب قائلاٍ: والله ما تؤكل الحبة إلا من داخله.

قد يعجبك ايضا