كشفت الأمم المتحدة إن مليون طفل بقطاع غزة يحتاجون إلى دعم نفسي واجتماعي بسبب الاكتئاب والقلق وأفكار الانتحار الناجمة عن الإبادة الجماعية التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين طوال نحو 16 شهرا.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، في جلسة لمجلس الأمن الدولي، الليلة الماضية إنه وعلى مدار 15 شهرا في غزة، قُتل الأطفال، وتُركوا للجوع، وماتوا من البرد.
وأضاف: وفقا للتقديرات، هناك أكثر من 17 ألف طفل في غزة يعيشون بعيدا عن أهاليهم.