شخصيات وقيادات تنفيذية لـ«الثورة»:لن تفلح مخططات أمريكا في حماية الصهاينة من غضب أحرار العالم
خليل أحمد الجوفي: معركة »طوفان الأقصى« مرتكز النصر ضد الاستكبار
كمال القطني: نؤكد ثبات المسار الجهادي مهما كانت الأخطار والتحديات
حسين غلاب: استطاعت بلادنا ردع هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية
المعركة مع العدو الغاصب هي معركة الأمة الإسلامية ويجب تكاتف جهود الأحرار من أجل كسر غطرسة كيان الاحتلال والتوحش الإجرامي ضد أهلنا في فلسطين ولبنان.
الثورة/ عادل محمد
البداية مع الأخ محمد سليمان حليصي- وكيل محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر لقطاع الخدمات والتنمية، بارك موقف أبناء اليمن المساند للمحور المقاوم وأكد ثبات جماهير الوطن إلى جانب الأحرار في فلسطين ولبنان.
وأشاد بالإنجاز اليماني المتمثل بكسر هيمنة الولايات المحتدة الأمريكية في البحار والمحيطات.
ونوه الوكيل محمد سليمان حليصي بأهمية جماهير الوطن في ساحات وميادين إسناد قضية العرب والمسلمين حتى تحرير المقدسات.
التضامن الإسلامي
الأخ جلال أحمد الجلال- مدير عام جمارك ورقابة محافظة ذمار، أكد أهمية موقف اليمن البطولي والتاريخي المساند لكفاح الأحرار في فلسطين ولبنان.
وأشاد بتماسك المحور المقاوم للاطماع الإسرائيلية والأمريكية.
وقال: بعزيمة إيمانية لا تقهر يمضي يمن الأنصار في مسيرة الانتصار للأشقاء في فلسطين المحتلة وتعزيز أواصر التضامن الإسلامي من خلال إسناد المجاهدين في قطاع غزة وكامل الوطن الفلسطيني.
وأشاد بالإنجاز الكبير الذي حققه أبناء اليمن بردع هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية في البحار والمحيطات.
وتابع: بعون الله تعالى استطاعت الجمهورية اليمنية كبح جماح الإدارة الأمريكية واذلال غطرستها وإنهاء تواجد أساطيلها في البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب.
وأضاف الأخ جلال أحمد الجلال: موقف اليمن الداعم لقضية المقدسات مستمر ومتصاعد من خلال التكامل مع محور الجهاد، لينال العدو الإسرائيلي العقاب على جرائمه بحق الإنسانية.
ونوه بأن اليمن تمضي في مسار الحرية والسيادة الوطنية، وبارك الإنجاز الأمني بتفكيك شبكة العملاء والجواسيس التي تعمل لمصلحة مخابرات أعداء الأرض اليمنية وإفشال مخططات تدمير الاقتصاد الوطني.
سلاح المرحلة
الأخ أحمد عزي الشعيبي- مدير عام مكتب ضرائب مديرية الحالي في محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر، أكد أهمية الموقف اليمني في مسار المعركة مع الأعداء الحقيقيين للأمة العربية والإسلامية.
ولفت إلى أن استهداف قادة المقاومة لن يضعف من عزيمة المجاهدين.
وقال: المعركة مع العدو الغاصب هي معركة الأمة الإسلامية ويجب تكاتف جهود الأحرار لكسر الغطرسة الإسرائيلية والتوحش الإجرامي ضد أهلنا في فلسطين ولبنان.
وأشار إلى أن اليمن استطاع بعون الله تعالى إفشال مخططات واشنطن في السيطرة على المياه الإقليمية اليمنية، وأرغمت البحرية اليمنية أساطيل الولايات المتحدة على مغادرة مواقعها، في سابقة اعتبرها الخبراء هزيمة نكراء للأساطيل الأمريكية.
ونوه الأخ أحمد عزي الشعيبي بأهمية تفعيل سلاح مقاطعة منتجات أعداء الأمة، باعتبار المقاطعة الاقتصادية هي السلاح الأكثر فاعلية في هذه المرحلة.
يمن الأنصار
الأخ خليل الجوفي- مدير عام فرع الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة في محافظة الحديدة تحدث قائلا: بعزيمة جهادية لا تلين يواصل يمن الأنصار مسيرة إسناد ودعم كفاح الأحرار في فلسطين ولبنان وردع كيان الأعداء عن مواصلة ارتكاب الجرائم بحق الأبرياء.
وحيا ثبات الموقف اليمني المناصر لقضية المقدسات الإسلامية.
وتابع: بعون الله تعالى استطاع أحرار المقاومة تقديم أروع الملاحم الجهادية البطولية في مواجهة العدو الغاصب ولم تفلح كل مخططات الأعداء في إضعاف المسار الجهادي من خلال استهداف المنشآت المدنية واغتيال قادة الجهاد.
وأشار إلى أن معركة «طوفان الأقصى» التي اكتمل عامها الأول هي معركة الأمة الإسلامية.
وأضاف الأخ خليل الجوفي: ستظل ملحمة السابع من أكتوبر هي مرتكز النصر ضد الاستكبار ولن يستكين أحرار الأمة الإسلامية حتى إنهاء التواجد الأمريكي من المنطقة وهزيمة مخططات التوسع الاستعماري.
هوية الإيمان
الأخ عبدالرحمن الحسين -مدير عام المؤسسة المحلية للمياه في مديرية باجل النموذجية -محافظة الحديدة- حارس البحر الأحمر، أشاد بصمود أحرار الأمة وتماسك محور الجهاد والمقاومة في التصدي لأطماع كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا.
وأوضح أن الموقف اليمني المساند لكفاح محور القدس نابع من صميم هوية الشعب الإيمانية ولن يتراجع أبناء اليمن عن مسيرة الدعم والإسناد حتى ردع كيان الأعداء وإنهاء التواجد الأمريكي في المنطقة.
وتابع قائلا: يمن الإيمان بعون الله تعالى يجسد أروع صور التضامن الإسلامي، من خلال إسناد المجاهدين بكل عوامل النصر والتمكين.
وأكد الأخ عبدالرحمن الحسني أهمية تكاتف جهود الأمة العربية والإسلامية في المعركة المصيرية مع الأعداء الأصليين للإسلام والمسلمين.
لافتا بأن النصر قريب بعون الله تعالى وإندحار الصهاينة وعد إلهي.
الوفاء للتضحيات
الأخ زايد بدير- مدير عام مكتب الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني في محافظة إب، بارك الموقف اليمني المتصاعد الداعم لقضية العرب والمسلمين، وأكد أهمية هذا الدور في معركة تحرير الأراضي العربية من التواجد الأمريكي والصهيوني وتطهير مقدسات الأمة.
وقال: «طوفان الأقصى» المعركة التي اكتمل عامها الأول، تمثل مرتكز النهوض العربي والإسلامي وعدم الخضوع للأطماع الاستعمارية التي تستهدف الأمة وسلب أبناء العروبة والإسلام خيرات أرضهم والاستيلاء على قرارهم السيادي.
وتابع قائلا: بعون الله تعالى استطاعت الجمهورية اليمنية كسر هيمنة الولايات المتحدة في البحار والمحيطات وأرغمت القوات البحرية اليمنية أساطيل أمريكا على مغادرة المياه الإقليمية اليمنية، في خطوة اعتبرها الخبراء هزيمة نكراء لغطرسة واشنطن.
وأشار الأخ زايد بدير إلى أن: بلادنا ستظل إلى جانب الأشقاء وستظل أوفياء لتضحيات الشهداء القادة.
أحرار الأمة
المهندس كمال القطني- مدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في محافظة إب تحدث قائلا: بعزيمة وإصرار يواصل يمن الإيمان والحكمة مسار الجهاد المقدس انتصارا للأشقاء في فلسطين ولبنان ودعم الحقوق العربية الإسلامية في مواجهة طغيان أمريكا وكيان العدو الإسرائيلي.
وأكد ثبات هذا المسار الجهادي مهما كانت الأخطار والتحديات.
وتابع: الموقف اليمني المناصر للمقدسات نابع من صميم هوية الشعب الإيمانية ولن يتراجع اليمن وشعبه عن إسناد أحرار الأمة وردع هيمنة الولايات المتحدة في المنطقة.
وأشار الأخ كمال القطني إلى أن اليمن يجسد أروع صور التضامن الإسلامي من خلال دعم محور القدس بكل عوامل النصر.
هزيمة الأساطيل
الأخ علي صالح العولقي- مدير كهرباء محافظة ذمار، أكد تماسك محور الجهاد في مواجهة طغيان الإدارة الأمريكية وكيان العدو الغاصب، وأشار إلى أن محور القدس هو إشراقة الأمل والخلاص في حاضر الأمة العربية والإسلامية وعلى طريق التحرير يمضي المجاهدون في تحطيم مكائد الأعداء وسيكون النصر والتأييد الإلهي إلى جانب محور القدس.
وقال: بعزيمة لا تقهر يواصل الشعب اليمني إسناد الأحرار في فلسطين ولبنان ودعم الكفاح العربي المشروع في مواجهة المخططات التوسع الاستعمارية.
وأضاف المهندس علي صالح العولقي: بعون الله تعالى استطاع يمن الأنصار هزيمة الأساطيل الأمريكية في البحار والمحيطات وإرغامها على مغادرة المياه الإقليمية اليمنية.
لافتا إلى أهمية الموقف اليمني في مسار التصدي لأطماع العدو الإسرائيلي وداعميه.
أرض الأنبياء
الأخ إبراهيم مكرم- مدير عام الوحدة التنفيذية لضريبة العقارات في محافظة إب، أشاد بتصاعد الموقف اليمني البطولي والتاريخي المساند لأبطال الجهاد في أرض الأنبياء، وأكد أهمية هذا الموقف في مسار التصدي لطغيان الولايات المتحدة وكيان العدو الغاصب.
وقال: بعزيمة لا تلين تواصل القوات المسلحة اليمنية فرض أوسع حصار بحري على الملاحة الإسرائيلية والسفن المرتبطة بالكيان المجرم، وبعون الله تعالى استطاعت الجمهورية اليمنية كسر هيمنة الولايات المتحدة وهزيمة أساطيلها في البحار والمحيطات.
وتابع الأخ إبراهيم مكرم: يمن الأنصار سيظل على العهد ولن يتراجع عن المسيرة الجهادية وبفضل تضحيات الشهداء القادة وكل شهداء الأمة سيكون النصر والتأييد الإلهي إلى جانب محور القدس والمقاومة.
الشهيد القائد
الأخ أحمد حميد العصري- مدير عام فرع المؤسسة العامة للطرق والجسور في محافظة إب، بارك تصاعد الموقف اليمني البطولي والتاريخي الداعم لقضية المقدسات.
وأشار إلى أن جرائم الإبادة التي يقترفها كيان العدو الإسرائيلي تؤكد صوابية النهج الذي أرساه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي- رضوان الله عليه-.
وقال: مشروع الشهيد القائد يرتكز على بناء أمة قوية لاتهاب الأعداء من خلال ربط الأمة بمصادر الهداية التي تمثل أهم عوامل الازدهار والاستقلال، حيث شدد الشهيد القائد على ضرورة وحدة المسلمين ومواجهة عدوهم الحقيقي مواجهة شاملة.
مضيفا: كما حذر حليف القرآن الشهيد حسين بدر الدين الحوثي من خطورة التبعية والارتهان للكيان الصهيوني وموالاة رموز الاستكبار.
صمود المقاومة
الأخ محمد علي المنصور -مدير الوحدة التنفيذية لضرائب كبار المكلفين في محافظة الحديدة، أكد أهمية الموقف اليمني المساند لكفاح أحرار الأمة وهم يتصدون لهجمة الإبادة الجماعية التي يقترفها كيان العدو الغاصب، وأشاد بتماسك محور المقاومة وثبات المسار الجهادي حتى اندحار الكيان الصهيوني وتطهير المسجد الأقصى المبارك.
وقال: بعزيمة لا تلين يواصل يمن الأنصار تصعيد العمليات العسكرية ضد الأهداف الحيوية في عمق كيان الأعداء انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني الذي صمد في وجه أشرس عدوان إجرامي في التاريخ المعاصر.
المحور المقاوم
الأخ حسين غلاب- مدير عام فرع المؤسسة العامة للمسالخ وأسواق اللحوم في محافظة إب، أشاد بتماسك المحور المقاوم للطغيان الأمريكي الصهيوني وثبات المجاهدين في كل جبهات الإسناد.
وقال: بعزيمة لا تقهر يواصل محور القدس المسار الجهادي ويخوض أشرس المعارك ضد أعداء الأمة وفي هذا المسار، أكد قائد الثورة أن العدو الإسرائيلي واجه من أول محاولة تقدم في حدود فلسطين المحتلة مع لبنان مواجهة شرسة ودخل في ورطة حقيقية.
وتابع: جبهة اليمن في صدارة الجبهات الداعمة للكفاح الإسلامي وبعون الله تعالى استطاعت بلادنا ردع هيمنة الولايات المتحدة في المنطقة وأطاحت بأطماع الهيمنة والاستعلاء.
ولفت الأخ حسين غلاب إلى أهمية الدور اليمني الداعم للحق الفلسطيني في تقرير المصير وتحرير الأرض.
رسوخ الجبال
الأخ عبدالله حسن الشريف- مدير عام فرع المؤسسة العامة للمسالخ وأسواق اللحوم في محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر، بارك اكتمال العام الأول لـ»طوفان الأقصى»، وأكد أن هذه المعركة هي مرتكز الحرية والاستقلال ولن يتراجع أحرار المقاومة حتى تطهير الأراضي العربية من الاحتلال الصهيوني الغاشم.
وتابع: محور المقاومة سيظل متماسكا في مواجهة الطغيان المعاصر، كما أكد على ذلك قائد الثورة المباركة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي قائلا: «حزب الله ومجاهديه الأعزاء لايزالون ثابتين وثبات أقدام مجاهدي حزب الله أرسخ من الجبال».
وأضاف الأخ عبدالله حسن الشريف: العمليات اليمنية مستمرة ومتصاعدة دعما للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته، ودفاعا عن لبنان وشعبه.
قائد الثورة
الأخ إبراهيم علي حمادي -شركة كمران للصناعة والاستثمار- مدير عام مصنع الحديدة، أشار إلى أن صمود محور المقاومة يبرهن مشروعية الكفاح ضد التوحش الصهيوني والأمريكي، مؤكدا أن استهداف القادة لن يوهن المسار الجهادي.
وقال: معركة «طوفان الأقصى» رسمت ملامح عهد جديد للأمة العربية والإسلامية وحتمية التصدي لأطماع الكيان الغاصب الذي يمضي في مخططات الإبادة الجماعية وانتهاك مقدسات العروبة والإسلام.
وأضاف» بعون الله تعالى استطاع يمن الإيمان تقديم أروع صور التضامن الإسلامي من خلال مواصلة الحصار البحري الشامل على الملاحة الإسرائيلية والسفن المرتبطة بكيان الأعداء، واستطاعت بلادنا كسر هيمنة أمريكا في البحار والمحيطات.
ونوه الأخ إبراهيم حمادي بأهمية الالتفاف الشعبي حول الخيارات الحاسمة التي يحددها قائد الثورة المباركة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في مواجهة أعداء الأمة.
ثبات المقاومة
الأخ أحمد راشد -مدير عام فرع بنك التسليف التعاوني والزراعي في مديرية باجل- محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر، تحدث قائلا: بعزيمة لا تلين يمضي أبناء اليمن في مسيرة دعم كفاح أحرار المقاومة في فلسطين ولبنان وإسناد الحقوق العربية والإسلامية في مواجهة طغيان الولايات المتحدة وكيان العدو الغاصب.
وأوضح أن الموقف اليمني الداعم للقضية الفلسطينية منح اليمن مكانة متقدمة على الصعيد الإقليمي والعالمي، وأصبحت بلادنا رقما حاسما في مسار الصراع مع أعداء الأمة.
وتابع الأخ أحمد راشد: نبارك صمود محور المقاومة وثبات المجاهدين في المعركة الفاصلة بين الحق والعربي والإسلامي وبين الزيف اليهودي، وأكد أهمية سلاح المقاطعة باعتبارها جهادا في سبيل الله.
عودة المقدسات
الأخ محمد عبدالواحد الحطامي- مدير الغرفة التجارية في محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر، أكد أن معركة «طوفان الأقصى» هي مرتكز النصر وتحقيق تطلعات الحرية والاستقلال.
منوها بأهمية تفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية لمنتجات الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني وتدعم إجرامه المتواصل بحق الأشقاء في فلسطين ولبنان.
وتابع: اليمن بعون الله تعالى يواصل مسيرة إسناد كفاح المقاومة الباسلة في قطاع غزة وكامل الوطن الفلسطيني واندحار كيان الاحتلال وعودة المقدسات.
سلاح المقاطعة
الأخ صادق الجبر- مدير عام مكتب الصناعة والتجارة في محافظة ذمار، بارك التفاف جماهير الوطن حول الخيارات الاستراتيجية التي يحددها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وأكد أن بلادنا تخوض المعركة المقدسة استجابة لنداء الله تعالى وانتصارا للأشقاء في فلسطين ولبنان وكل محور المقاومة.
وقال: لقد أكد قائد الثورة الاستمرار في الموقف العسكري والعمليات البحرية طالما استمر العدوان والحصار على الشعب الفلسطيني.
وأشار مدير مكتب الصناعة إلى أن بلادنا استطاعت ردع هيمنة أمريكا في البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب.
ونوه الأخ صادق الجبر بأهمية مقاطعة المنتجات الأمريكية والصهيونية باعتبار المقاطعة هي السلاح الذي يرهق الأعداء.
القدس الشريف
الأخ عبدالله الأسد- مدير عام فرع بنك التسليف التعاوني والزراعي في محافظة إب، أكد ثبات أبناء اليمن على الموقف الجهادي المساند لحق الشعب الفلسطيني في التحرر من الاحتلال والاستبداد وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال: بعزيمة لا تقهر استطاعت المقاومة الباسلة في قطاع غزة وكامل الوطن المحتل مواصلة العمليات الجهادية ضد الكيان الغاصب ولم تفلح مخططات إخماد جذوة التحرر والاستقلال.
وتابع الأخ عبدالله الأسد قائلا: بعون الله تعالى امتلك يمن الأنصار القدرات العسكرية التي تردع أعداء الوطن وتحمي سيادة الجمهورية اليمنية.
منوها بأهمية الاحتشاد الجماهيري والالتفاف الحاشد حول الخيارات التي يحددها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.
