دعت إلى توجيه المزيد من الضربات لردع قوى العدوان
الفعاليات الوطنية والمكونات السياسية تبارك عملية إعصار اليمن الثانية في العمقين السعودي والإماراتي
الثورة /
باركت الفعاليات الوطنية والأحزاب والمكونات السياسية، عملية إعصار اليمن الثانية في العمقين السعودي والإماراتي.. واعتبرت الفعاليات العملية حقاً مشروعاً للرد على تصعيد العدوان وجرائمه بحق أبناء الشعب اليمني..
وفي هذا السياق، باركت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عملية إعصار اليمن الثانية التي نفذتها القوة الصاروخية وسلام الجو المسير في العمقين السعودي والإماراتي.
واعتبرت الوزارة في بيان – تلقت وكالة (سبأ) نسخة منه – هذه العملية رداً مشروعاً على تصعيد العدوان وجرائمه بحق الشعب اليمني وتدمير مقدراته .
وأدان البيان استمرار تصعيد تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، مستنكراً صمت المجتمع الدولي وتماهي جامعة الدول العربية تجاه ما يرتكبه العدوان من جرائم وحشية بحق الشعب اليمني منذ ما يقارب سبع سنوات .
وأكدت الوزارة مواصلة الصمود ورفد الجبهات بالمال والرجال حتى تحقيق النصر ودحر الغزاة والمحتلين من كل شبر في أرض اليمن.
كما استنكرت اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء استمرار الصمت الدولي المريب والتواطؤ المفضوح مع تحالف العدوان، وتقاعس الأمم المتحدة وتنصلها عن القيام بواجبها تجاه الجرائم التي يرتكبها التحالف بحق أبناء الشعب اليمني .
وباركت اللجنة في بيان – تلقته وكالة (سبأ) – عملية” إعصار اليمن الثانية ” التي نفذتها القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في العمقين السعودي والإماراتي والتي تعد حقاً مشروعأً للدفاع عن النفس ضد الغزاة والمعتدين.
وحمل البيان أمريكا وتحالف العدوان المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن الأضرار والآثار والتداعيات الإنسانية الناجمة عن التصعيد الخطير واستمرار جرائم الإبادة الجماعية وتدمير البنية التحتية في اليمن.
ودعت اللجنة العليا إلى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن الشعب اليمني .
وباركت أحزاب اللقاء المشترك عملية “إعصار اليمن الثانية”، التي طالت أهدافاً حيوية وحساسة في العمقين الإماراتي والسعودي.
وأوضحت أحزاب اللقاء المشترك في بيان، أن هذه العملية الاستراتيجية التي جاءت بعد نحو أسبوع من سابقتها تؤكد أن دويلة الإمارات لن تكون آمنة وستكون خسائرها كبيرة على المدى القريب، طالما استمرت في عدوانها وجرائمها بحق الشعب اليمني.
وأدان البيان، الجرائم التي ارتكبها العدوان في الحي الليبي بصنعاء ومبنى الاتصالات بالحديدة والسجن الاحتياطي في صعدة والتي راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى.
وجددت أحزاب المشترك، التأكيد على أن من يسترخص الدم اليمني لن يكون بمأمن بعد اليوم.. مشيرة إلى أن القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير ستثبتان في قادم الأيام أن عربدة قوى العدوان سترتد عليها بما لا يكون في حسبانها.
وأشادت، بالمواقف الشعبية والسياسية المساندة لليمن ومنها المسيرة الفلسطينية التي خرجت دعما للشعب اليمني ورفضاً للعدوان عليه من قبل دول التطبيع التي باعت قضيتها وتخندقت مع الصهاينة ضد الأمة العربية والإسلامية وشعوبها.
إلى ذلك احتشد أبناء وقبائل مديرية سنحان في محافظة صنعاء أمس، في وقفة مسلحة، لرفض التصعيد الأمريكي العسكري والاقتصادي تحت شعار “مواجهة التصعيد بالتصعيد “.
وندد المشاركون في الوقفة بحضور وكلاء المحافظة أحمد الصماط وعبدالملك الغربي وأبو نجوم المحاقري بصمت المجتمع الدولي تجاه جرائم العدوان السافرة التي تتنافى مع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية والإنسانية.
وأشارت كلمات الوقفة إلى أنه ورغم الجرائم التي ارتكبها ولا يزال يرتكبها العدوان بحق الأطفال والنساء والشيوخ، إلا أنها لن تزيد الشعب اليمني إلا مزيدا من الصمود والثبات في مواجهته.. داعية الجميع إلى التحرك في مواجهة الطغاة والمستكبرين.
وأكدت أن اليمنيين استطاعوا خلال سبع سنوات بصمودهم وثباتهم كسر قوى الهيمنة والغطرسة بقيادة أمريكا والسعودية والإمارات، داعية إلى تعزيز التلاحم والعمل المسؤول للمضي قدما في التصدي لتحالف العدوان الإجرامي.
وبارك بيان الوقفة عملية إعصار اليمن الثانية التي نفذتها القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في العمقين السعودي والإماراتي، مؤكدا أهمية توجيه المزيد من الضربات لردع العدوان والدفاع عن الوحدة والسيادة اليمنية.
وفي الوقفة، التي حضرها قائد قوات فرع الأمن المركزي بالمحافظة عبدالحق السراجي، ومديرو مديرتي سنحان ومركز المحافظة وقيادات ووجهاء المديرية، أكد أبناء وقبائل مديرية سنحان استمرار الصمود ومواصلة رفد مواقع الشرف والبطولة بالرجال وقوافل العطاء للذود عن حياض الوطن.
كما بارك المكتب التنفيذي في مدينة البيضاء في اجتماعه أمس برئاسة رئيس الوحدة السياسية لأنصار الله بمحافظة البيضاء مدير عام مديرية مدينة البيضاء الشيخ أحمد أبوبكر الرصاص، نجاح عملية إعصار اليمن العسكرية النوعية الثانية التي نفذها أبطال القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في القوات المسلحة، معتبراً العملية ردا وردعا مشروعا ضد عدو فقد إحساسه بكل ما يمت بصلة للمبادئ الإنسانية والأخلاقية وقواعد الحرب.. داعيا إلى تنفيذ المزيد من هذه العمليات لتأديب دول العدوان، وعلى رأسها دويلة الإمارات العبرية، التي تمادت في طغيانها وفسادها، ونشر شرورها منذ قبلت القيام بدور شرطي الصهاينة في المنطقة.
وجدد المجتمعون العهد والوفاء للشهداء والأسرى والجرحى والسير على نهجهم وتضحياتهم دفاعاً عن الوطن واستقلاله وكرامته.
وندد المشاركون في الاجتماع استمرار التصعيد وجرائم تحالف العدوان بحق الأطفال والنساء وإفزاع الآمنين وانتهاكه السافر للقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية، من خلال ترويع المواطنين واستهداف الأحياء الآهلة بالسكان في عموم مناطق البلاد.
وأكد الحاضرون الجهوزية لمواجهة التصعيد بالتصعيد وإفشال مخططات العدوان ومساعيه للنيل من الوطن وأمنه واستقلاله .
وفي الاجتماع، بحضور وكيل وزارة الإدارة المحلية الدكتور أحمد محمد الشوتري وأمين عام المجلس المحلي بمدينة البيضاء صادق القاضي وعدد من مدراء عموم المكاتب التنفيذية بالمحافظة، أكد المدير الرصاص، أهمية تقييم الأداء لكافة المكاتب التنفيذية ودور التقارير في إيضاح الأعمال المنجزة ومستوى تنفيذ المهام وتلبية الاحتياج من الخدمات.
وحث الرصاص، على رفع التقارير الدورية أولاً بأول، مشيرا إلى أهمية ذلك في متابعة سير الأداء ومعالجة أي صعوبات، وإعداد التقارير العام للمكاتب التنفيذية في مدينة البيضاء..
كما أكد، أن الانتصارات التي حققها أبطال الجيش واللجان الشعبية عززت من الصمود في وجه قوى العدوان وأدواته.
ونوّه بمواقف أبناء مدينة البيضاء، واستمرارهم في رفد الجبهات بالرجال والمال، وتقديم قوافل من الشهداء حتى تحقيق النصر.. وداعيا المغرر بهم إلى العودة إلى صف الوطن بالاستفادة من قرار العفو العام.
ودعا إلى تعزيز التلاحم والاصطفاف والهبة الشعبية إلى جبهات العزة والكرامة للذود عن حياض الوطن، ودحر العدوان.
وبارك تحالف الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان عملية “إعصار اليمن” الثانية، التي نفذتها القوات المسلحة في العمقين السعودي والإماراتي.
وأكد التحالف، في بيان – تلقت (سبأ) نسخة منه – أن العملية تأتي في سياق حق اليمن المشروع في الدفاع عن النفس ومواجهة التصعيد بالتصعيد، خاصة بعد ارتكاب العدوان مجازر بحق المدنيين والسجناء وتدمير البنى التحتية في معظم المحافظات، وتضييق الخناق على الشعب اليمني باستمرار الحصار واحتجاز السفن النفطية والغذائية والدوائية.
وأشار إلى أن استهداف الاتصالات يأتي ضمن منهجية تحالف العدوان بهدف التعتيم على جرائم الإرهاب التي يرتكبها بحق الشعب اليمني ومقدراته.
ونوّه تحالف الأحزاب بإدانة أحرار العالم جرائم العدوان على اليمن .. مندداً في الوقت ذاته بالمواقف الهزيلة للجامعة العربية والأنظمة العربية المتخاذلة التي مثلت امتداداً للموقف الإسرائيلي، في إدانة الضحية وتبرئة الجلاد.
وجاء بيان تحالف الأحزاب عقب الاجتماع السنوي للهيئة التنفيذية أمس في العاصمة صنعاء، لانتخاب قيادة دورية للهيئة بالإجماع لكل من المهندس لطف علي الجرموزي رئيساً، وسفيان محمد العماري نائباً أول، ومحمد أحمد الشرفي نائباً ثانياً.
وبارك أبناء مديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء خلال وقفة مسلحة، أمس عملية “إعصار اليمن الثانية” التي نفذتها القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في العمقين الإماراتي والسعودي.
وأكد المشاركون في الوقفة، الاستمرار في رفد الجبهات ودعم القوة الصاروخية لتنفيذ المزيد من عمليات الرد على جرائم وانتهاكات تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بحق الشعب اليمني.
وخلال الوقفة، بحضور حشد من قبائل ووجهاء الحيمة الداخلية، أوضح مدير المديرية محمد البشيري، أن الوطن يمر بمرحلة استثنائية، تستدعي من الجميع استشعار المسؤولية وتضافر الجهود لتعزيز التلاحم والنفير نحو جبهات القتال لمواجهة العدوان والتصدي للغزاة والمعتدين.
وندد بيان الوقفة بتغاضي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي عن جرائم العدوان بحق المدنيين والأحياء السكنية في اليمن.
وأكد أهمية استمرار عمليات الردع في العمقين الإماراتي والسعودي في إطار حق الرد المشروع على تصعيد العدوان في ارتكاب جرائم الحرب بحق الشعب اليمني وبنيته ومقدراته على مدى سبع سنوات.
كما عبر أبناء مديريات رداع محافظة البيضاء، عن فرحتهم وابتهاجهم ومباركتهم العملية النوعية والعسكرية الكبرى التي نفذتها القوة الصاروخية والطيران المسير في العمق الإماراتي والتي استهدفت قاعدة الظافرة العسكرية وعدداً من المواقع والمنشآت الإماراتية الهامة والحساسة في عملية إعصار اليمن ٢ والتي تأتي رداً على تصعيد العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بحق أبناء الشعب اليمني..
وعبر أبناء مديريات رداع عن الفرحة الغامرة والابتهاج بهذه العملية التي تمثل رسالة قوية لتحالف العدوان بأن القادم أعظم وأنه سيتم مواجهة التصعيد بالتصعيد وأن اليمن سينتصر وتندحر كل مشاريع العدوان والاحتلال..
وحيا أبناء مديريات رداع، الإنجازات النوعية والانتصارات التي يحققها الجيش واللجان الشعبية والقوة الصاروخية والطيران المسير.. مؤكدين استمرار التحشيد ورفد الجبهات بالمال والرجال، لمواجهة تصعيد العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مختلف الجبهات حتى تحقيق النصر.. مؤكدين مواصلة التحشيد ورفد الجبهات بالأموال والرجال في معركة التحرر حتى تحرير كافة الأراضي اليمنية من دنس الاحتلال..
وجددوا الدعوة للمخدوعين باغتنام فرصة العفو العام والعودة إلى صف الوطن كمواطنين صالحين قبل فوات الأوان واتخاذ الإجراءات بحقهم..
وحملوا أمريكا وتحالف العدوان المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن الأضرار والآثار والتداعيات الإنسانية الناجمة عن التصعيد الخطير واستمرار جرائم الإبادة الجماعية وتدمير البنية التحتية في اليمن.
الى ذلك بارك مجلس التلاحم القبلي عملية “إعصار اليمن” الثانية في العمقين السعودي والإماراتي، في إطار الرد المشروع لردع جرائمهم بحق الشعب اليمني.
وأدان المجلس، في بيان تلقته وكالة (سبأ)، بأشد العبارات تصعيد العـدوان السعودي- الإماراتي – الصهيوني لجرائمه ضد المدنيين والأعيان المدنية، في ظل صمت دولي مخزٍ وتواطؤ أمـمي.
ودعا البيان إلى تكثيف عمليات الردع ضد المعتدين، وكل ما من شأنه تحقيق وقف العدوان ورفع الحصار، بشكل كامل.
كما دعا المشايخ والوجهاء والقبائل إلى مواصلة النفير العام، ودعم الجيش واللجان الشعبية، والقوة الصاروخية والطيران المسيّر بالمال والرجال.
وباركت كتائب الوهبي، عملية إعصار اليمن الثانية التي نفذتها القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير، في العمقين السعودي والإماراتي.
واعتبرت كتائب الوهبي في بيان – تلقته وكالة (سبأ) – هذه العملية النوعية التي استهدفت قاعدة الظفرة الجوية في أبوظبي ومواقع حيوية وحساسة في دبي، وقواعد عسكرية في العمق السعودي، رداً طبيعياً ومشروعا على تصعيد العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي وجرائمه بحق الشعب اليمني، وآخرها استهداف السجن الاحتياطي في صعدة وبوابة اليمن الدولية للإنترنت بالحديدة والحي الليبي في العاصمة صنعاء.
وأشاد البيان بانتصارات الجيش واللجان الشعبية في مختلف الجبهات، وكذا دور القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في الرد على تصعيد العدوان.
وأكد أن من يسترخص الدم اليمني لن يكون بمأمن بعد اليوم.. لافتا إلى أن القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير سيثبتان في قادم الأيام أن عربدة قوى العدوان سترتد عليها بما لا يكون في حسبانها.