موسكو/ وكالات
أعلن الكرملين أن روسيا تواصل قصف “التنظيمات الإرهابية” في سوريا لكنه رفض تأكيد شن غارات امس خصوصا ضد معاقل فصائل مقاتله قبل ساعات من سريان الهدنة المقررة في هذا البلد.
وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن “الطيران الروسي يواصل بالتأكيد عمليته في سوريا. إنه يدعم القوات المسلحة (السورية) ويستهدف المنظمات الارهابية، تنظيم داعش وجبهة النصرة (فرع تنظيم القاعدة في سوريا) والمنظمات المدرجة على القائمة السوداء لمجلس الأمن الدولي”.
وأضاف بيسكوف “حتى بعد بدء تطبيق وقف اطلاق النار فأن حملتنا ضد التنظميات الإرهابية لن تتوقف”، مشيرا إلى انها “احدى نقاط الاتفاق بين الرئيسين الامريكي والروسي”.
الا أن بيسكوف رفض تأكيد ما إذا كانت هذه الغارات جرت امس بينما من المفترض أن يبدا تطبيق وقف لاطلاق النار عند بموجب الاتفاق الروسي الامريكي الذي تم التوصل إليه الاثنين الماضي.
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان تحدث عن “ضربات مكثفة اكثر من العادة خصوصا في الغوطة الشرقية شرق العاصمة دمشق وفي ريف حمص الشمالي ورفي ريف حلب الغربي”.
الا أن بيسكوف قال “نعرف أن المرصد قدم مرات عدة معلومات لم يتم تأكيدها مع الاسف ولا تستند إلى اي معطيات جديرة بالثقة”.
الكرملين يعلن مواصلة قصف “الإرهابيين” في سوريا
موسكو/ وكالات
أعلن الكرملين أن روسيا تواصل قصف “التنظيمات الإرهابية” في سوريا لكنه رفض تأكيد شن غارات امس خصوصا ضد معاقل فصائل مقاتله قبل ساعات من سريان الهدنة المقررة في هذا البلد.
وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن “الطيران الروسي يواصل بالتأكيد عمليته في سوريا. إنه يدعم القوات المسلحة (السورية) ويستهدف المنظمات الارهابية، تنظيم داعش وجبهة النصرة (فرع تنظيم القاعدة في سوريا) والمنظمات المدرجة على القائمة السوداء لمجلس الأمن الدولي”.
وأضاف بيسكوف “حتى بعد بدء تطبيق وقف اطلاق النار فأن حملتنا ضد التنظميات الإرهابية لن تتوقف”، مشيرا إلى انها “احدى نقاط الاتفاق بين الرئيسين الامريكي والروسي”.
الا أن بيسكوف رفض تأكيد ما إذا كانت هذه الغارات جرت امس بينما من المفترض أن يبدا تطبيق وقف لاطلاق النار عند بموجب الاتفاق الروسي الامريكي الذي تم التوصل إليه الاثنين الماضي.
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان تحدث عن “ضربات مكثفة اكثر من العادة خصوصا في الغوطة الشرقية شرق العاصمة دمشق وفي ريف حمص الشمالي ورفي ريف حلب الغربي”.
الا أن بيسكوف قال “نعرف أن المرصد قدم مرات عدة معلومات لم يتم تأكيدها مع الاسف ولا تستند إلى اي معطيات جديرة بالثقة”.