بلانا بالغزال اليماني وبلاهم ببلاك ووتر!!
مكافح فيروسات
صدق من قال:
ليلة ربي بلاني بالغزال اليماني..
بلانا الله بحب اليمن، فحب اليمن وعشقها وحب كل ما هو يمني يعتبر عندنا بمثابة العقيدة الصحيحة الخالية من شوائب الكفر والنفاق..
وتظل البلوى التي ابتلى الله بها المرتزقة هناك وهنا، أي مرتزقة العرب ومرتزقة اليمن، على حدٍّ سواء، هي بلاك ووتر، يعني هم عادهم مرتزقة المرتزقة، وليسوا مرتزقةً مقدَّرين!
منظمة بلاك ووتر الإرهابية التي تأتي من أقاصي الأرض ويتصدرها شذاذ الآفاق، هي يد من أيادي الاحتلال والاستعمار، وصارت على صلة واضحة بأذناب الاحتلال والاستعمار في ديار العرب.. تأتي هذه المجاميع الإرهابية من أقصى الأرض إلى أدنى الأرض لا لتحرر الأقصى، وإنما لتقصي أهل الأرض الأصليين عن سُدَّة الحكم وسُدَّة القرار، وترتب لأهل المصالح مصالحهم، وجماعات الإرهاب حقنا فرحانة قوي بهذي البلاااك ووتر.. يا ماء أسود.. يا نهار أسود!
باتت جماعاتنا الإرهابية تذيّل أعمال المرتزقة العالميين كما يفعل أذناب حكام بعض الدول العربية في تذييل مخططات كل من هبَّ ودبَّ ونشَّ وطَبّ.. الحاكم المرتزق يطبطب ويدلّع، ومرتزقته يفعلون نفس الشيء لأجل بعض مغول العالم الأول وبرابرة المجتمع الصّناعي!
بلاك ووتر يعني أول مرّة تفعل هذا؟!! أليست من فعل بالعراق ما فعل من قبل هذا؟!
وعلى العموم، تظل اليمن هي اليمن جاءت بلاك ووتر أو راحت وايت ووتر.. ونهار كل المرتزقة هنا متنيّل بستّين نيلة!!!