اتساع حالة السخط في عدن المحتلة وإضراب جزئي للمحلات التجارية

 

الثورة /
تصاعدت حالة السخط الشعبي في مدينة عدن المحتلة أمس، إثر استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وتواصل انهيار العملة المحلية ما انعكس سلبًا على الحياة المعيشية في المحافظة والمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف. وشهدت مختلف مناطق عدن، إضرابًا جزئيًا للمحال التجارية، احتجاجًا على استمرار تدهور قيمة العملة المحلية أمام العملات الأجنبية والذي انعكس في ارتفاع جنوني للأسعار.
وأفادت مصادر إعلامية، أن عددًا من المحلات التجارية في عدن، أغلقت أبوابها منذ صباح أمس في أعقاب انخفاض كبير في القدرة الشرائية للمواطنين خلال الأيام القليلة الماضية. وتعيش عدن والمناطق الجنوبية المحتلة وضعا مأساويا من الانفلات الأمني والانهيار الاقتصادي وانعدام الخدمات بسبب سياسة الإفقار والتجويع للمحتلين والغزاة وأدواتهم من المرتزقة والخونة والعملاء وتخطى الدولار في عدن حاجز 1800ريال الأمر الذي انعكس سلبا على حياة المواطنين وزاد من معاناتهم.

اتساع حالة السخط في عدن المحتلة وإضراب جزئي للمحلات التجارية

الثورة /
تصاعدت حالة السخط الشعبي في مدينة عدن المحتلة أمس، إثر استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وتواصل انهيار العملة المحلية ما انعكس سلبًا على الحياة المعيشية في المحافظة والمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف. وشهدت مختلف مناطق عدن، إضرابًا جزئيًا للمحال التجارية، احتجاجًا على استمرار تدهور قيمة العملة المحلية أمام العملات الأجنبية والذي انعكس في ارتفاع جنوني للأسعار.
وأفادت مصادر إعلامية، أن عددًا من المحلات التجارية في عدن، أغلقت أبوابها منذ صباح أمس في أعقاب انخفاض كبير في القدرة الشرائية للمواطنين خلال الأيام القليلة الماضية. وتعيش عدن والمناطق الجنوبية المحتلة وضعا مأساويا من الانفلات الأمني والانهيار الاقتصادي وانعدام الخدمات بسبب سياسة الإفقار والتجويع للمحتلين والغزاة وأدواتهم من المرتزقة والخونة والعملاء وتخطى الدولار في عدن حاجز 1800ريال الأمر الذي انعكس سلبا على حياة المواطنين وزاد من معاناتهم.

قد يعجبك ايضا