الثورة نت/
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، أن الفوج الثاني للصواريخ الباليستية العابرة للقارات “أفانغارد”، دخل الخدمة القتالية في فرقة أورينبورغ التابعة لقوات الصواريخ الاستراتيجية.
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن مصدر في الوزارة، قوله: “مع حلول يوم قوات الصواريخ الاستراتيجية، باشر الخدمة القتالية في مقاطعة أورينبورغ فوج دوري جديد مزود بصواريخ أفانغارد المتمركزة في صوامع تحت الأرض”.
وأضاف: إن “منظومة صواريخ أفانغارد ستعزز بشكل فعال قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية وستوسع قدراتها القتالية”.
وعرضت الوزارة مقطع فيديو، لتحميل هذه الصواريخ صومعة تحت الأرض باستخدام وحدة نقل وتحميل.
ويشار إلى أن الفوج الأول من هذه الصواريخ الحاملة لرؤوس فرط صوتية القادرة على المناورة، دخل الخدمة القتالية في الفرقة المذكورة في ديسمبر عام 2019.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن عن بدء إنتاج صواريخ “أفانغارد” في مارس عام 2018 في رسالته إلى الجمعية الفيدرالية.
ويتكون هذا المجمع من صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز ( UR-100N UTTH)، مع رأس قتالي مجنح فرط صوتي قادر على المناورة والتحليق في الطبقات الكثيفة من الغلاف الجوي.
موسكو- سبأ: أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، أن الفوج الثاني للصواريخ الباليستية العابرة للقارات “أفانغارد”، دخل الخدمة القتالية في فرقة أورينبورغ التابعة لقوات الصواريخ الاستراتيجية.
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن مصدر في الوزارة، قوله: “مع حلول يوم قوات الصواريخ الاستراتيجية، باشر الخدمة القتالية في مقاطعة أورينبورغ فوج دوري جديد مزود بصواريخ أفانغارد المتمركزة في صوامع تحت الأرض”.
وأضاف: إن “منظومة صواريخ أفانغارد ستعزز بشكل فعال قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية وستوسع قدراتها القتالية”.
وعرضت الوزارة مقطع فيديو، لتحميل هذه الصواريخ صومعة تحت الأرض باستخدام وحدة نقل وتحميل.
ويشار إلى أن الفوج الأول من هذه الصواريخ الحاملة لرؤوس فرط صوتية القادرة على المناورة، دخل الخدمة القتالية في الفرقة المذكورة في ديسمبر عام 2019.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن عن بدء إنتاج صواريخ “أفانغارد” في مارس عام 2018 في رسالته إلى الجمعية الفيدرالية.
ويتكون هذا المجمع من صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز ( UR-100N UTTH)، مع رأس قتالي مجنح فرط صوتي قادر على المناورة والتحليق في الطبقات الكثيفة من الغلاف الجوي.