الميزان.. مؤشر لما تعانيه الطفولة

عندما لم تتعادل شوكة الميزان عدلا ورخاء تحول الميزان نفسه إلى أداة عمل يعمل فيه الكثير من الأطفال في عمر الزهور يظلون هناك على أرصفة الشوارع والمدن كمؤشر لما تعانيه الطفولة وما تجده من الاعتداء في الشارع وسيظلون على هذا الحال حتى تشعر الدولة ومسؤولوها إن كان لهم قلب أو شعور بالمسؤولية تضعهم في أجندتها التي للأسف تظل حكرا لقضايا هامشية وتسندها إلى للفاشلين.

قد يعجبك ايضا