مركز الطب الرياضي

 

عمر كويران

ارتبط مسماه بالرياضة بخاصية موقعه من ميادينها كمركز طبي نشاطه معتمد بتكريس المهام نحو رفع المستوى بجزئية نسبة عالية جدا لهدف الوصول إلى الغاية، وكون هذا المركز في مصفوفة تحقيق الإنجازات الكبيرة بتبعيته لوزارة الشباب والرياضة والاهم بين عموم بقية المسميات الأخرى التابعة لذلك الكيان فبنيانه بعداد طوابقه المجهزة بالإمكانيات وجب إعطاء صورة عن مشغل عمله من باب التعريف لمن هو بحاجة لمعرفة تحكي عن المركز فتصور الخصائص المميزة لمقام التفوق رياضيا وتفسير هذه الظاهرة على ضوء النتائج والدراسات لمكونات الإدارة وسلامة النهج المتبع لمكسب ما سيتحقق للوطن بين أوساط الدول لسقيا ما يقدمه هذا الجانب.
على مدى ما يقارب الساعة كنت في هذا المكان من غير تعريف بموضع قلمي في مسقى الإعلام الرياضي وخلال الفترة وجدت أن الأداء هو لاعب دور النجاح لعملية ما يسوقه مركز الطب الرياضي بنجاح مهامه لمبدأ التكاملية لنصوص المبتغى منه بصياغة تفاعل كادره وتمكين الرياضي للعودة إلى الملعب لممارسة موهبته وتثبيت المعايير الصحية بكامل معطياتها ودور الطبيب لإحلال محط التامين والأمان.
استيقنت من تجوالي هناك روحانية العطاء بامتياز وخلاصة المفهوم العام عند كل عامل يحمل مسؤولية التطبيع بين عمله المتكامل لمخارج الوقوف والتزامه بالواجب الملقى على عاتقه.. أقول ذلك ليس (مدحا) بقدر العمل الملموس نظريا فالتعاون بمد العناية الصحية شرط أساسي وليس أبعاداً فلسفية.
إضافة إلى ما تقدم تجسده حقائق المعلومة لمعطيات المركز ومحاسن النوعية بخلفية واضحة من وجهة نظر لبنود الترابط العام مع الرياضيين بأسلوب راق يشكر عليه ونتمنى لو أن يضاف إلى تلك المهام جانب المحاضرات وإشراك منتسبي الرياضة بجدولة محددة تشمل كافة الأطر الرياضية وعلى الإعلام إيصال التوعية بكاملية الوصف لما ينبغي الاستفادة للجميع حتى تتبلور صحة سلامة المشوار بواقعية لاستيعاب مهمة مركز الطب الرياضي.

قد يعجبك ايضا