عادل أبو زينة
ما تزال صورة الخائن المسمى زوراً وبهتانا بخالد اليماني وهو بجانب العدو التاريخي للوجدان العربي والإسلامي ماثلة أمام العين ولا تكاد تفارق خاطري.
ما حدث في مؤتمر الخزي والتطبيع أكد صوابية النهج الجهادي الذي اختاره الإنسان اليمني في مواجهة أعداء الهوية الإيمانية، وأكد أن صرخة البراءة من حلف الشيطان هي مرتكز النصر المرتقب وفاتحة المستقبل المشرق كونها التجسيد الصادق للمنهج القرآني.
اليوم في ظل خارطة الصراعات المتداخلة تتجلى بكل وضوح هوية المتصارعين، فالحق واضح وضوح الشمس مهما حاول أعداء اليمن.. أعداء الإنسانية تمويه الحقائق.