جرى خلال اللقاء استعراض النتائج المأساوية التي سببها العدوان والحصار على الشعب اليمني، والآثار المترتبة على تصعيد العدوان في الساحل الغربي سواءً على الحل السياسي أو تفاقم الوضع الإنساني في اليمن .
وأعرب نائب وزير الخارجية عن تطلعه إلى قيام مملكة السويد خلال ترؤسها لمجلس الأمن لشهر يوليو الجاري بنقل الصورة الحقيقية عن العدوان السعودي وما سببه من مآسٍ إنسانية على الشعب اليمني، والعمل على كسر الجمود وتحريك العملية السياسية إلى الأمام بما يكفل إيقاف العدوان الغاشم والوصول إلى تحقيق السلام في أرجاء اليمن .
من جانبه أكد المبعوث الخاص لوزارة خارجية السويد استعداد بلاده تقديم كافة أوجه الدعم الممكن لليمن وبما يساهم في إنهاء معاناة الشعب اليمني.
سبأ