بقلم نائب:ق◌ْبلة على رأس ياسين
شوقي القاضي –
أستاذنا الدكتور ياسين سعيد نعمان قامة وطنية لا ينكر شموخها أحد وبرأيي أنه بوصلة الدولة المدنية المنشودة .. أقول لأستاذنا الدكتور ياسين إمض – ومعك شركاؤك ونحن – في طريق تأسيس دولة القانون والمواطنة وتكافؤ الفرص ¡ ولايستفزك الجاهلون .. ألف◌ْ ق◌ْبúلة◌ُ وق◌ْبلة على رأسك الشامخ الوقور يا قöبúلة◌ِ المدنية.
وهناك نقطتين موجهة إلى أحزابنا السياسية :
إذا اختلف العضو مع قيادات حزبه أو ناقش قضية فكرية خلافية تختلف مع ما تعو◌ِøدوا عليه فيمسح به البلاط ويقذف به خارج الأسوار ¡ بينما يرتكب العضو جرائم القتل والن◌ِøهب والت◌ِøق◌ِط◌ْøع والرشوة والفساد ¡ فلا يتعب حزب◌ْه حتى في سؤاله ولا ي◌ْفكöøر في استدعائه إلى دوائر الحزب القضائية والتنظيمية والحقوقية ¡ هذا إذا كانت في الحزب دوائر قضائية وتنظيمية وحقوقية ” فاعلة “!!
النقطة الثانية هي مجرد سؤال
• ماذا لو أن الأحزاب السياسية وضعت في أنظمتها ولوائحها أن من أسباب سقوط العضوية فيها ثبوت تورط العضو في أي قضايا نهب أو صفقات فساد مالي أو إداري
. ثبوت استلام العضو أموالا◌ٍ غير قانونية من جهات أجنبية إقليمية أو دولية.