أنا شـوقي القاضــي ولســت ليبــراليــا◌ٍ

 لدى النائب شوقي القاضي الوقت الكافي لعمل كل شيء التدريب والخطابة وحضور الجلسات والسفر وتقديم برنامج تلفزيوني في التنمية البشرية والرد على كل من يستفسر في شيء حتى من يكتبون عنه في مواقع التواصل وآخر تلك قيام إحدهن باتهامه ترميزا  بعدم التعاطف مع زميله أحمد سيف حاشد الذي تعرض لاعتداء قبل أسبوعين وقد خاطبها بغض النظر ما إذا كانت حقيقية أم اسمها مستعار وكتب القاضي في الرد : 
أسف عليك يا صديقتي الغالية اتهمتني إحدى الغاليات ـ سامحها الله ـ بتهمتين أنا منهما براء الأولى:» أني تلف◌ِøظت◌ْ بكلمتي « تافه « و» يستاهل « بحق أحد الزملاءوهذا محض افتراء ¡ فلم يسألني أحد ¡ ولم أجب على أحد ¡ والحكاية كلها ليست صحيحة ¡ وإنما من نسج خيالها أو خيال من حبكها عليها ¡ كما أني لا أتلفظ بهذه العبارة « تافه « أبدا◌ٍ ¡ وكنت أتمنى أن تتواصل معي قبل أن تقع في فخ النقل غير الصادق
الثانية: أني « ليبرالي « وأني « أ◌ْحöب◌ْø أن أ◌ْدعى بالليبرالي «
وهذه فرية ثانية ¡ فلا أنا « ليبرالي « ولا أحب أن أ◌ْلق◌ِøب◌ِ بالليبرالي ¡ والإسم الم◌ْحب◌ِøب إلى قلبي هو « شوقي عبد الرقيب القاضي « واسم أمي « شريفة الجوباني « وبس ¡ أما عن انتمائي الفكري فأنا من « الإخوان المسلمين « ¡ والسياسي من « الإصلاح « و» اللقاء المشترك « ¡ والوطني « يمني وعربي « ¡ وديانتي « مسلم « ¡ وهويتي « إنساني « أتعايش مع الكون كله ¡ وأحب الخير والأمن والسلام للبشرية جمعا.

قد يعجبك ايضا