لحظة يازمن..أقوال..

محمد المساح
في الشرق يصوغ كل فرد فلسفته الخاصة في الحياة حكمته الذاتية لأننا نأخذ وقتا في مشاهدة العالم وهو يمربنا.
في الغرب يمكن أن يموت الناس من الفقر والجوع وهذا لايحدث في الشرق الكل يعطي شيئا لمن هم في الشارع قطعة نقود صغيرة شيء ما يؤكل .
عندما نكتشف الخداع الذي يعيش فيه العالم يظل التمرد الوحيد الممكن والوحيد هو السخرية.
“ألبير قصيري”
ومنذ إنتهاء الحرب الباردة لصالح الرأسمالية وهي في أقصى توحشها وعولمتها بدأ العالم يتغير وأصبح من احتكروا الحق للدفاع عن حقوق الإنسان وبشروا بالشفافية هم الشموليون بإمتياز.
كاميرات الشوارع في لندن والتنصت على المكالمات الهاتفية في نيويورك والإستمارات التي تنتهك أدق التفاصيل الشخصية على إمتداد أوروبا هي مجرد عزف أولي أودورنة لما يمكن أن ينتهي إليه المشهد الكوني من شمولية وكثافة وإختراق غير محدود لخصوصيات الناس.
“خيري منصور”
الكلمة هي التجلى الواضح لحاجة الإنسان لمشاركة ذاته مع الآخرين سواء الكلمة المكتوبة أو المنطوقة والكلمات لها نفس خاصية المياه فهي تدور حول الصخور وتتكيف مع طبيعة قاع النهر وقد تملأ الفراغات حتى تمتلئ ثم تستكمل رحلتها.
“باولو كويليو”
أسير مع الجميع وخطوتى وحدي
” سعدي يوسف”
جيفارا إلهام لكل إنسان يعشق الحرية
“نلسون مانديلا”
ماكان سيكون وما فعلنا فسيتم فعله مرة أخرى وليس هناك من جديد تحت الشمس.
“سليمان الحكيم”.

قد يعجبك ايضا