تسـبـيحة الـحـبö
زاهر حبيب
سـبـحان مــنú بـöسـماي جـلاها
و كـ بــسـمـة لـلـقـلبö أوحــاهـا
سـبـحان مـنú فـي غـارö أوردتـي
ألــقــى بــهـا وهـــواي أقúــراهـا
هي منú أتتú نبضي ضحى فغدا
بـöحـشـاي مـجـراهـا ومـرسـاهـا
غـجـرية الـنـهدينöإنú هـمـستú
صــــدح الــغــرام بــهـا وغـنـاهـا
كــم خـضúـت فـي تـأويلö فöـتنتöها!
ذا سöحúرها! .. بلú ذاك أحلاها!
وبـــكــلö واد هöــمúــت مـمúـتـطـيا
نــبúــض اللحروفö أروم معـناها
فـبـوصـفöها لöـلـحـسúنö هـنـدسـة
أضــلاعــه احـتـضـنـتú زوايــاهـا
لöـلـحـبö خــفúـق فـــي تـنـهـدöها
لــلــوردö طــيــف فـــي مـحـيـاها
صــلöـب الـفـتـون عـلـى تـرائـبها
ســكöـر الـــدلال بـنـقúشö حöـنـاها
مـــرج الـهـوى بـحـري وقـافـيتي
بـنـسـيـمöها وبــفـيـضö أضúــواهــا
مـــا الـعـشق إلا مöــنú مـعـاركöها
مـــا الـقـلـب إلا مöــنú ضـحـاياها
مـا الحبر¿ ما الأوراق¿ ما لغتي¿
إنú لـــمú يــكـنú فـي(ريúـم)مـبúناها
هــي فــي دمـي_ريم_أفـجöرها
حــبـا وأبــقـى مöـــنú شـظـايـاها
صــبـحـي إذا غــابـتú تـنـفـسها
ومـساي عـسúعس فـي مـراياها
إنـــي أكـفúـكöـفني لــهـا شـغـفـا
منذ العöناقö بنكهةö الـ “هاها “