لا مفر
علي الشرجي
علي الشرجي
علي الشرجي
– ما دام الوطن هو الثابت وما دونه متغير .. فلا بأس أن ندور في فلك التغيير ونواكبه إيجابا بوحي وطني مستوعب لمقدمات الأزمة الوطنية مدرك لنتائج وخطورة استمرارها.
– وفي ظل المعطيات الجديدة والتحديات الماثلة ينبغي أن نقف في ساحة الوطن الذي يتسع للجميع وأن نمضي معا نحو إعادة صياغة المشهد العام بلغة الواقع الجديد .. بعيدا عن لغة المكسب والخسارة ومنطق الانتصار والهزيمة أو محاولة اختزال إرادة الشعب بمجرد جرة قلم نغمة صوت رقصة على خشبة مسرح .. أو بنصف صورة مقعرة ونصف طاولة تضيق بنصفها!!
– أرجوكم لا تحتكروا الحقيقة .. وصكوك الغفران على شاكلة: من صلى في ساحة “….” فهو آمن ومن خرج من دار الرئاسة فهو آمن ..!!
– إن الأولى بالتغيير تغيير النفوس وإن خير تحرير هو تحرير العقول!!!
– وللفئة الصامته أو النائمة .. سموها ما شئتم .. أقول: إن المخطئ دائما هو الغائب عن المشهد ولو اطلعتم على الغيب لاخترتم الواقع.
ساحات
– أفضل وسيلة للوفاء بالوعد هي الا تعد أصلا.
“ساحة الوفاق”
– التدوير الوظيفي مهم جدا والأهم جدا ألا يكون مجرد فرزة فساد.
“ساحة التدوير”
– أب ناقم على الأوضاع بطريقته جمعة مع “التغيير” وجمعة مع “التحرير” .. سأله أبنه بالحاح .. ما الفرق بين ساحة “الستين” وساحة “السبعين” فاجابه ببرودة: الفرق عشرة أمتار أوقاف.
“ساحة التشويش”