فت من خلالها تعزيز الانتماء الوطني لليمن بعيدا◌ٍ عن أي تحيز لأي جهة.. حيث عملت على إنتاج أغنيتين إحداها بفن الراب تحت اسم “يا بلادي يا يمن” والأخرى كلاسيكي بعنوان “شباب الأمل”.
الأغنية الأولى تحمل اسم يا بلادي يا يمن.. وهي شبابية باللغة العربية والإنجليزية تم إنتاجها فيديو كليب وتقديمها هدية للقنوات الفضائية اليمنية.. وتم إنتاجها بأسلوب فن الراب “في استوديوهات الزبيري الفنية” بهدف استهداف شريحة معينة من الشباب في بلادنا الذي يفضلون هذا النوع من الغناء وكذلك شريحة الشباب المهاجرين في الدول الأجنبية..
أما الأغنية الثانية تحمل اسم شباب الأمل .. وهي أغنية مأخوذة من العمل المسرحي الكوميدي “ما تقدروش” وتحاول أن تعرف الشباب بأن الوطن أغلى من كل شيء ويجب أن ننحاز له في كل الظروف.. وتم إنتاجها في استوديوهات النوادر ديجتل..