يمن التوحدö ينبöذ الإرهابا
مهما المسافات استحلن صöعـــــــابـا
ستواجöه الإöرهاب دون هوادة
وتذöيق فاعöله أشد عöقـــــــابـا
أنتö الفضاء الـمـشرئöب نقـاوة
وإليـكö أفئöدة تطـير ربـــــــابـا
فيكö الموازين التي لولاكö ما
قلöبت ولا الخطأ استحال صـــــوابـا
لن يقبل التخرöيب يوما شعبنا
مهما يفنöد وضعنا الأسبـــــــ ـــــــابـا
ويصيح في ثöقة بöكلö شجاعة
يكفöي اصطöبارا مهما العدو أنــــــــــابـا
فالإنتöصارات التي قد أنجöزت
صارت وöساما في السهى وشöهــــــابـا
يا “أبين” المجدö العتöيقö أصالة
فöيكö البطولات استعدن شöعـــــــــابـا
إني أحيöي فöيكö كل رجولة..
أحببت فيكö بواسöلا وشبـــــــــــابـا
وكذا أحيöي “حضرموت” وأهلها
من طهرت بöصمودöها الإöرهابا
هذا المصير لأيö أيö مخرöب
مهما طغى عدوانه وتصابى
* * *
ذهب ترابكö يا بöلادي إöنما
بعض العيونö ترى النفöيس ترابـا
لا ينظرون سöوى القبيحö لöقبحöهöم
إöن القبöيح يرى الجمال ســـــــــراـا
ويل لöكلö الخائنين لأرضöهöم
ما كان أرضöي للعöدا مöلعابا
ويل لöمن قد سولت أوهامه
أي ارتöكابö جريمة أو رابا
للشعبö أفذاذ يحöبون الفöدى
نالوا الشهادة كي يعيش مهـــــــــابـا
ضحوا بöأنفسöهöم لöيشمخ مـــــوطöـن
نحو العلا متسامöيا وثــــــــــابـا
لم يثنöهöم موت وضعف عزيمة
بل بöالعـزائöـمö أدهشوا الألبـــــــــابـا
لا يـــأبـهون بöموتöهöم مöن بعدöما
عشöقوا الممات وأرهبوا الإöرهــــــــابـا .