يبدو أن سرعة الإنجازات لميادين الرياضة منحت الكثير من الألعاب فرصة التعريف بنفسها في رحال كل جديد يبرز بالميدان.. وها هي اليمن اليوم تشارك في بطولة اسمها “كرة السرعة” تستضيفها مصر الشقيقة من غير معرفة لعامة شارعنا الرياضي عن هذه اللعبة في سرد الحكاية لمجرى مصنفها بين الالعاب الرياضية.. وكنا نتمنى من اتحاد الرياضة الجميع تفريد المفاهيم الخاصة بهذه اللعبة كمؤسس لها بملاعب بلادنا حتى نتمكن من تفعيل الشارع للانسجام مع خاصة الاعداد والاستعداد لتثبيت ملعبها الخاص بأندية اليمن كلعبة هي الأسرع قدرة على المنافسة بميادين الخارج بحيث يسعد المجتمع بمنجرها في إطار ملحق الإنجازات الأخرى لبقية الألعاب بمسمياتها في مطاف صرف المال من دون أرباح.
لعبة كرة السرعة بانطلاق رحالة لاعبينا بسرعة البرق إلى الشقيقة مصر بحسب ما تناولته بعض وسائل الإعلام في محط المشاركة في بطولة هناك “بلاعب واحد” تعني أن الجمهورية اليمنية تملك قوة العطاء السريع لكسب الشهرة بهذا الملعب وربما التتويج الأسرع بساحة رياضتها.. وإذا حصل ذلك في ختام تنافس كرة السرعة هناك سيكون بالفعل اليمن في المقدمة بإنجازها للمركز الأول بهذه البطولة غير المعروفة سلفا معاني لعبتها بعيون أبناء اليمن.
استاذنا القدير وأحد أبرز القادة الرياضيين حسن الخولاني رئيس الرياضية للجميع يفترض استضافته بإحدى القنوات الفضائية أو عبر الصحافة ليقول ويشرح عن مضيف لعبة كرة السرعة بما يعني للأذن والعقل فهم متكامل عن خاصية هذه اللعبة..واذا تعذر ذلك كان مستوجبا على المسؤول الإعلامي بالاتحاد نقل ما تعنيه كرة السرعة في سجلات الالعاب اليمنية حتى نتوق بحنكة التشجيع بحرارة نقل لمسار نتائجها سواء بالداخل أو مشاركات الخارج ونطرح بين السطور في مربع الإعلام الرياضي قيمة اللعبة والمطالبة بتجسيد معالمها والعناية بها حين نجد مكانة بلادنا في مستطيل ملعبها دائما بالمقدمة.. أما أن نضاعف الصرف المادي على أية لعبة مسكونة بأي اتحاد كان في مسار السفريات باسم المشاركة .. فلا داعي لذلك إلا بشروط متكاملة البنود حفاظا على سمعة بلادنا ولا بأس في إيجاد مدربين ورعاية شاملة في الداخل أولا ثم الانطلاق بعد التأكد في متانة المنطلق بارضية الملعب مع احترامي لاتحاد الرياضة للجميع وفي المقدمة استاذنا حسن الخولاني فما رأي معالي الوزير معمر الارياني ونائبة بهيان بحلقة مسؤوليتهما عن رياضة اليمن.
Prev Post