((الغيوم العقيمة))
فايز البخاري

طمöع القلب فاستقل الغنيمةú
حين لاقى هواه مöنú غيرö قيمةú
ظنها فرصة لتهنأ فيها
كل أحلامöه بلقيا (كريمةú)
فتلقته بالسرابö كؤوس
ليس فيها إلا الغيوم العقيمةú
واعدته خريدة الحسنö يوما
ووعود الحسانö بلوى قديمةú
طيشته بغنجöها ثم راحتú
تعصر القلب بالمواعيدö (لöيúمة)
ثم لما أفاق مما يعاني
وجد الحب بائسا كاليتيمة
