الثورة نت/..
أدانت فرنسا، اليوم الاثنين، اقتحام الوزير فيما يعرف بحكومة الكيان “الإسرائيلي” اليميني إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، إن ما حدث انتهاك للوضع الراهن التاريخي للأماكن المقدسة في القدس، واستفزاز جديد غير مقبول، وذلك وفق وكالة فرانس برس.
ودعت الخارجية الفرنسية، سلطات الاحتلال إلى اتخاذ كل التدابير اللازمة لضمان احترام الوضع الراهن التاريخي في الأماكن المقدسة في القدس.
واقتحم إيتمار بن غفير المسجد الأقصى رفقة عدد من أعضاء الحكومة والكنيست ومجموعة من المستوطنين.
ووصل بن غفير، الاثنين إلى باحات المسجد الأقصى ضمن فعاليات إحياء ما يعرف بــ “يوم القدس” وذكرى احتلال العدو لشرقي القدس في العام 1967.