الأرجنتين بكل نجومها وفي مقدمتهم ميسي، سقطوا أمام السعودية بهدفين لهدف رغم الربع الساعة التي أضافها الحكم (وقت بدل ضايع)… نتيجة جعلت الفيفا يعتبرها صدمة إصابات كرة القدم.
الفوز السعودي العربي الكبير، شجع المنتخبين العربيين (تونس والمغرب) حيث فاجأ التونسيون نظيرهم الدنماركي بتعادل بدون أهداف ومثلهم فعل المغاربة أمام كرواتيا، مع أفضلية المنتخبين العربيين.
اليابان بدورها عززت فوز السعودية الآسيوي، بانتصار كبير على ألمانيا بهدفين لهدف.
المنتخب القطري الذي أراد لعب افتتاح البطولة، لم يقدم شيئا أمام الإكوادور، وخسر نتيجة ولعبا بهدفين نظيفين.
نتيجة الجولة الأولى حملت معها انكسار كثير من المنتخبات الكبيرة، وإذا ما تواصل ذلك في الجولة الثانية، فإننا سنشهد صعود منتخبات لدور الـ16 لم تكن مرشحة من قبل.
التنظيم العربي القطري أسكت الأصوات المعادية والآتي أكثرها من أوروبا، وعلى وجه التحديد ألمانيا.
الشذوذ الأخلاقي لبعض الأوروبيين لم يفضحه إلا تشجيعهم للشذوذ الجنسي (المثليين) والذي يتنافى مع كل القيم الإنسانية في العالم.
الشاشات الموجودة في الساحات اليمنية حملت دعاية الهلال الأحمر القطري وشركات قطرية، مما يعني أنها مهداة من دولة قطر، وليس كما يزعم بعض التجار أنها على حسابهم الخاص.
كان بإمكان قطر مواصلة إسعاد الجماهير العربية من خلال عدم تشفير المباريات للمنطقة العربية.
للجماهير الرياضية المتواجدة في الساحات والمنازل، والتي يأتي وقت صلاة المغرب وهم يواصلون مشاهدة المباريات، عليهم مخافة الله، وأداء الصلاة في وقتها، هو من شكر النعم لله الذي أنعم الله علينا بما لا يعد ولا يحصى، ولو أن المسؤول عن الشاشة قام بإطفائها لقام الناس لأداء الصلاة في وقتها.