تاريخ القصة القصيرة في اليمن

 

حسن الدبعي


تميز القرن التاسع عشر بالركود الأدبي والثقافي في اليمن، وكان يعتمد على سرد بعض الوثائق التاريخية ومحاكاة الماضي، والموروث القديم من تراث الفقه واللغة والأدب والشعر، وتراتيل عبد القادر الجيلاني وأحمد بن علوان والشاذلي وعبد الرحيم البرعي، على عكس بعض البلدان العربية التي عرفت بعض الحراك الأدبي لا سيما الدول الأقرب جغرافيا من أوربا مثل مصر ولبنان، أي أن عوامل النهضة الفكرية وصلت متأخرة إلى اليمن، وكان لا بد من انتظار طلائع المثقفين الذين ذهبوا للدراسة في مصر ولبنان والعراق، ليحملوا عند عودتهم روح النهضة وكتابات مفكريها.
ويمكن القول أن بوادر النهضة الفكرية في اليمن، أخذت في الظهور مطلع القرن العشرين، وأن ملامحها برزت واضحة في الأربعينيات، حيث أخذت بدايات الكتابة القصصية في الظهور مبرزة جنس أدبي جديد، وخرج اليمنيون من الإطار الشعري المميز لأدبهم، وبدأوا ينشرون حياتهم اليومية قصصا وحكايات ومقالات سردية، وغير ذلك من أشكال التعبير الأدبي الحديث، وعلى الرغم من القرب الزمني لظهور القصة اليمنية القصيرة في اليمن، إلا أنها واجهت عددا من الصعوبات، وذلك لأسباب مختلفة منها:
1_ ندرة الدراسات الخاصة بالقصة اليمنية.
2_ غياب الشهادات الأدبية لكتاب القصة، لا سيما جيل الرواد، بالإضافة إلى أن ظهور القصة اليمنية كجنس أدبي مميز الشكل، لم يواكبها نقد ودراسات تقوَّم إعوجاج هذا اللون في الأدب.
وعلى أية حال يمكننا أن نفرز مراحل تطور القصة القصيرة في اليمن إلى ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى من الأربعينيات إلى النصف الأول من الخمسينيات.
المرحلة الثانية من النصف الثاني من الخمسينات إلى الستينات.
المرحلة الثالثة من أواخر الستينات حتى اليوم.
ففي المرحلة الأولى ظهرت في جنوب اليمن، بعض المؤلفات القصصية، نتيجة لحركة أدبية صاعدة، تتمثل في رابطة القلم العدني، حيث نشطت هذه الرابطة نشاطا ملحوظا ومحمودا، لأنها كانت نواة لتجمع فكري وأدبي، واستطاعت أن تبرز بعض الأعمال الأدبية، بجهود ذاتية، وغامرت بدفع التكاليف للكتاب، دون أن تحسب حسابا للخسارة التي كانت يومها مؤكدة.
بداية القصة القصيرة:
بدأت القصة القصيرة، في أواخر الثلاثينيات، ففي جنوب اليمن ظهرت للمرحوم محمد علي لقمان قصة ” كميلاديفي” وهي في اعتقادي مترجمة عن الهندية، وهي قصة إنسانية، تتجسد فيها روح الإقدام، ونبل التضحية، وقد صادفت رواجا كبيرا من قراء الأربعينات، ثم جاءت قصة “يوميات مبرثت” للمرحوم عبد الله الطيب عقلان، والتي كانت عبارة عن مذكرات تطرقت إلى مختلف أوجاع المجتمع، ولاقت نفس الإقبال من القراء، ولم تكد تمضي فترة زمنية قصيرة حتى أصدر محمد علي لقمان رواية قصيرة بعنوان” سعيد” التي تناقش أحوال العدنيين في العقد الأول من القرن العشرين، وتغلب عليها المواعظ الاجتماعية الإصلاحية، ممزوجة بمقاطع من حب، وغرام، وفراق، تحتمها ضرورات العيش، تكتنفها الأشواق، ثم تنتهي باللقاء بين سعيد وخطيبته زهراء، التي ابتعد عنها إلى الحديدة، وتزوج من خطيبته.
أما في شمال اليمن، لم يتسن لنا رصد أي شكل من أشكال الأدب الحديث إلا في نهاية الأربعينات، حيث نشرت مجلة الحكمة اليمانية قصتان للمرحوم أحمد البراق، الأولى” أنا سعيد” والثانية بعنوان ” اللصان الشقيقان” وبعض المقالات الفكرية للمرحوم زيد علي عنان، غير أن الأمور تطورت في مجال القصة القصيرة، في بداية الأربعينات، بعد صدور صحيفة” فتاة الجزيرة” أول صحيفة يمنية أسبوعية مستقلة، رأس تحريرها محمد علي لقمان، هذه الشخصية الحاملة لثقافة عصرية، وأفقٍ منفتح، ويُعد بحق مؤسس النهضة الحديثة في عدن، وهو يجيد الفرنسية والإنجليزية، وقد درس في الهند، وحصل على شهادة في الحقوق، من جامعة كامبردج، حيث أخذ في نشر القصص المترجمة، وشجع الشباب على التأليف القصصي، كما فتح مجالا للنقد والاتجاه بالقصة، إلى المفهوم العالمي، في شكله الأوربي، محاولا التخلص من المباشرة، والوعظية، والنمط التقليدي، وعلى صفحات فتاة الجزيرة، برزت أسماء تحاول كتابة القصة بالمفهوم الجديد، مثل حامد خليفة بقصته “الفتاة نور إلهي” وقصة أخرى” ولكن تحطمت أحلامها” ، أما حمزة علي لقمان فله” فتى أحلامها” ومحسن حسن خليفة بقصته” تبذير وجهل” وعلي عبد الحميد لقمان الذي نشرت له ثلاث قصص:
“مباغتة” و”العاشقة” و” أنا استعدت زوجتي”.
وتوالى كتاب القصة بعد صدور” فتاة الجزيرة” وكذلك صحف أخرى نافست، مثل “اليقظة ” و” الكفاح العربي” و” المستقبل” و” البيان”، و”النهضة” العربية.
نذكر منهم محمد سعيد مسواط، محمد صالح المسودي، محمد سالم باوزير، جعفر عبده ميسري، جعفر حمزة، حسين سالم با صديق، علي عبد الرزاق با ذيب، أحمد محفوظ عمر، أحمد شريف الرفاعي، محمد ناصر محمد، صالح الدحان، وعلي محمد عبده.
ومن هنا، فليس مصادفة أن يولد فن القصة القصيرة في اليمن، شمالا وجنوبا، مستغلا كل ثغرة عصرية ينفث من خلالها رواد القصة اليمنية القصيرة، ففي صنعاء كانت الإذاعة هي النافذة الوحيدة للقصة اليمنية، وفي عدن كانت الصحافة تسوِّق بقوة لهذا النوع من الأدب العربي اليمني، فن القصة القصيرة، ونظمت أول مسابقة للقصة القصيرة، أجرتها صحيفة النهضة العربية، في منتصف الخمسينيات، وفي هذه المسابقة، لمع اسم محمد سعيد مسواط بقصته” سعيد المدرس” كرائد من رواد القصة اليمنية، وتفاعلت مجلة الحكمة الصادرة بصنعاء، بتصديرها العدد الخاص، بالقصة القصيرة، في اليمن، بتلك القصة الرائدة ” سعيد المدرس” لمسواط كأول قصة يمنية فنية، بالمفهوم المعاصر للقصة القصيرة، وهي قصة فيها بكارة التعبير، ونضارته، وبراءة الكشف لعالم الإنسان الصغير البسيط في اليمن، فتصور القصة حياة سعيد المدرس، في لحظة زمنية محددة هامة ومضيئة، تتجمع فيها خيوط الماضي والحاضر، لحظة يوم المشاهرة، أي يوم تسلم المرتب الشهري. ولمحمد سعيد أيضا قصة رائعة،” أنا الشعب” أصدرها عام 1954م، وهي قصة سياسية بامتياز، أعطت إيحاءات بضرورة التخلص من الاستعمار، وعلى خلفية هذه القصة تعرض مسواط للاعتقال والتحقيق لمدة عشرة أيام، تعهد حينها للسلطات البريطانية، بعدم الكتابة، واتجه بعدها للتجارة، وافتتح مكتبة مسواط المشهورة، في حي صيرة.
لقد كان عقد الخمسينات، فاتح الشهية للمتحمسين من الكتاب الشباب، وعرف هذا العقد بأنه بداية انفتاح، على الميدان الأدبي والثقافي، لا سيما ما يتعلق بالقصة، وشُهد تبارز قوي بين الصحف الصادرة في تلك الفترة، إذ بلغت القصص القصيرة التي نشرت فيها، ما يقارب الثمانين قصة، ومن الكتاب الذين لمعوا، واحتفت الصحف الأدبية بإبداعاتهم، صالح الدحان، صاحب مجموعة” أنت شيوعي” عام 1956م، وعلي محمد عبده ” العربة والحصان” وقصة ” ضريبة العيد” وقصة” العسيق” و” زواج سعدية” ومجموعة أخرى بعنوان” مذكرات عامل”، أما قصته الرائعة ” بائعة الموز” وروايته الشهيرة” حكايات وأساطير يمنية” فقد صدرتا في منتصف عام 1963م.
أما عقد الستينات، فقد جاء ليضيف لنا أسماء جديدة، اقتحمت مجال القصة القصيرة، أبرزهم: أحمد محفوظ عمر، الذي دشن عمله بمجموعته الأولى ” الإنذار الممزق” عام 1965م، ثم استمر برفد هذا الجانب، بعدد من المجموعات القصصية:
” الناب الأزرق”، ” يا أهل هذا الجبل” و” الأجراس الصامتة” بالإضافة إلى عشرات القصص المنشورة في الصحف، حيث استمر هذا الأديب في عطائه حتى بداية السبعينات، ويعد من أغزر الأدباء إنتاجا، في جنوب الوطن، ثم الأديب عبد الله سالم باوزيرالذي أصدر مجموعته القصصية الأولى” الرمال الذهبية” عام 1965م، ومجموعته الثانية” ثورة البركان” 1968م، وله أيضا مجموعة من القصص الرائعة مثل” ألوان” و” الحذاء” ، و” سقوط طائر الخشب” و” محاولة إغتيال حلم” و” يا طالع الفضاء” و” رحلة إلى بمباي” ثم يأتي الأديب عبد المجيد القاضي، وهو النقابي المعروف، الذي أصدر خلال عقد الستينات، ثلاث مجموعات قصصية،” جياع في الجنة” و” حمامة في عش صقر” و” صراع في جزيرة الذهب”.
وعلى الضفة الأخرى يطل علينا محمد عبد الولي بمجموعته القصصية:
” الأرض يا سلمى” عام 1966م، واستمر في عطائه الجزيل من خلال ” ريحانة” و” المومس” و” حكاية عمنا صالح” و” شيء اسمه الحنين” وروايتين: ” يموتون غرباء” و” صنعاء مدينة مفتوحة” وعشرات القصص الرائعة، حتى اختطفه الموت، في حادث طائرة الدبلوماسيين المشؤم في شبوة، عام 1973م,
ولا غرو أن يعد الرائد الحقيقي الأول بفضل تنوع تجربته، وثقافته وموهبته الفنية، التي صقلها بدارسته فن القصة، ومتابعته كل الفعاليات ذات الصلة بهذا الجانب، فمحمد عبد الولي كنز وطني وثقافي، سرقوه منا.
ثم يأتي زيد مطيع دماج، وهو ستيني أيضا، إذا علمنا أن الصحف بدأت تنشر له منذ عام 1966م، فمن المؤسف أنه لم يؤرخ قصصه التي ضمَّنها مجموعته الأولى
” طاهش الحوبان” الصادرة سنة 1973م، وتوزعت هذه المجموعة على أنماط ثلاث: المحلية، والريفية، والثورية، ثم أتحفنا بمجموعته الثانية” العقرب” ومجموعته الثالثة ” الجسر” والمجموعة الرابعة ” أحزان البنت مياسة” والخامسة ” المدفع الأصفر” وصولا إلى روايته الشهيرة ” الرهينة” بالإضافة إلى كتاب سردي بعنوان: ” الانبهار والدهشة”، لقد أثبت زيد مطيع دماج، أنه مثال المواظبة، والتجديد والتطور الفعلي، وإلا فما أكثر الذين بدأوا وما تطوروا، وما أكثر الذين كتبوا، فتوقفوا، شغلهم المال، أو الجاه، أو المنصب، أو تحججوا بالمثبطات من كل نوع.
ولا ننسى في هذا السياق، القاص محمد مثنى، من جيل سبتمبر، والذي جسد هموم وتطلعات شباب الثورة وانغمس في انشغالاته سياسيا واجتماعيا، فهو صاحب مجموعة” في جوف الليل” و” الجبل يبتسم أيضا” و” رحلة العمر” و” الرجل الحشرة” و” النوارس” و” روايتي” و” ربيع الجبال” و” وسام الشرف”.
أما عقد السبعينات وما بعده، فقد أضاف نماذج مختلفة عن سابقيه من كتاب القصة القصيرة والرواية، تزامنا مع نشوء الوعي الوطني، وظهور الحركة الوطنية، وقد أخذت الحاجة على المستوى الفكري، إلى تفكيك الخطاب الثقافي السائد، بشكليه الاستعماري، والإمامي، ومثلت القصة استجابة أدبية نوعية، لنمو الوعي ومؤشرا حاسما على بداية تصدع وتفكك البنية الاجتماعية والتاريخية القائمة، ولذا يمكن القول أن فن القصة، يعتبر أحد حساسيات الحداثة الباكرة للبنية الأدبية القائمة في اليمن، وعرفت هذه الفترة، ولادة قاصين على قدر من الديناميكية، ومن أبرز كتاب هذا الجيل، محمد مثنى، مجد صالح حيدرة، حسين سالم با صديق، سعيد عولقي، ميفع عبد الرحمن، عبد الفتاح عبد الولي، عبد الوهاب الضوراني، محمد الزرقة، محمد عمر بحاح، صالح باعامر، منير مسيبلي، ثريا منقوش، نجيبة مسيبلي، شفيقة زوقري، زهرة رحمة الله، محمد القعود، محمد الغربي عمران، زيد الفقيه.
ولعل أبرز ما يميز هذه المرحلة هو الثراء النصي، والتزايد في عدد الكتاب، وارتفاع عدد المجموعات القصصية، إلى 165 مجموعة، وأضافت إلى القائمة السابقة، قائمة أخرى، سمير عبد الفتاح، سعيد الحمادي، وجدي الأهدل، سلوى الإرياني، هدى العطاس، آمنة يوسف، أفراح الصديق، أروى عبده عثمان، نبيلة الزبير، محاسن الحواتي، نورا زيلع، نادية الكوكباني، نجلاء العمراني، نسيم الصرحي، أسماء المصري، هند هيثم، بشرى المقطري، ريا أحمد، نادية الريمي، عفاف البشيري، إيمان حميد، انتصار السري، والثلاث الأخريات محسوبات على الألفية الثالثة.
وسأذكر نماذج من القصص والروايات التي حفلت بها الساحة الثقافية المتميزة، بالغزارة فقط، دون الالتفات إلى من يكتب قصة أو قصتين أو ثلاث، ثم يتوارى أو يتوقف، نتيجة ظروف معينة، وما أكثر العوائق أمام الكاتب والقاص في اليمن.
_ حسين سالم با صديق:
مجموعات قصصية:
” في ضوء الشموع” 1979م، ” أشعة حريرية” 1983م،” الجرة الفضية”
1984م،” رحيل القمر” 1989م، ” في الرصيف الآخر” 1989م.
والروايات التالية:
” طريق الغيوم” 1977م، ” الإبحار على متن حسناء”، 1984م، “عذراء الجبل”1988م.
– رمزية عباس الإرياني
مجموعات قصصية:
” القات يقتلنا” و” ضحية الجشع” و” عله يعود” و” القانون عروس” و” السماء تمطر قطنا”.
_ صالح با عامر
” حلم الأم يمني” و” دهوم الشقاصي” و” احتمالات المغايرة”.
_ محمد الغربي عمران
مجاميع قصصية:
“الشراشف” 1997م، ” الظل العاري” 1998م، ” حريم أعزكم الله” 2001م، ” ختان بلقيس”2002م، ” منارة سوداء” 2004م.
روايات:
“ظلمة يائيل” و” مصحف أحمر” و” الثائر” و” مسامرة الموتى” ورواية جديدة في الطريق.
_ محمد عبد الوكيل جازم
روايات:
” البرد” و” نهايات قمحية” و” حجم الرائحة”.
_ نادية الكوكباني
مجموعات قصصية:
” دحرجات” 2002م، ” تقشير غيم” 2002م، ” زفرة ياسمين” 2001م.
روايات:
” حب ليس إلا”، و ” عقيلات” و ” صنعائي” و “سوق علي محسن “و “عادة ليست سرية”2012م.
_ زهرة رحمة الله
مجموعات قصصية: ” بداية أخرى” 1993م، و ” لا للرجال” 2003م.
_ هدى العطاس
” هاجس الروح” و” هاجس الجسد” 1983م و” لأنها” 2001م، و” برق يتدرب الإضاءة” 2003م.
_ محاسن الحواتي
مجموعات .قصصية:
” الحكم على زينب” 2001م، و” ممنوع اصطحاب الأطفال” 2004م.
_ عبد الله عباس الإرياني
” حكاية كل خميس” و” الزارقة” و” حديث كل يوم” و” مجموعة 2011″، بالإضافة إلى عدة روايات منها:
” بدون ملل” و” الصعود إلى نافع” و” المغرم” و” مائة عام من الفوضى” و” سم الأتراك”.
_ وجدي الأهدل
مجموعات قصصية
” زهرة العابر” 1993م، ” رطانة الزمن المقماق” و” 1998م،” صورة البطال” 1998م،” حرب لم يعلم بوقوعها أحد”، 2000م.
روايات:
“قوارب جبلية” و” حمار بين الأغاني” و” رجل الكرنتينا” و” بلاد بلا سماء”،
” حكايات شارع المطاعم”.
_ سمير عبد الفتاح
مجموعات قصصية:
” رنين المطر” و ” رجل القش” و” لعبة الذاكرة” و” ماء البحر”.
رايات:
” رواية السيد ميم” ، ” نصف مفقود”، و” ابن النسر”، و ” تماس حياة أخرى”
بالإضافة إلى خمس مسرحيات.
_ علي المقري
أربع روايات
” حرمة” و” بخور عدني” و” اليهودي الحالي” و” رائحة سوداء” و” طعم أسود”.
ومجموعة قصصية واحدة.
_ محمد القعود
خمس مجموعات قصصية:
” جمهورية قعوديا العظمى” و” مرابيش بلا حدود” و” هتاف الخيبة” و ” نقوش على الشفق”و ” الطاغية يبتسم”.
_ عزيزة عبدالله
أربع روايات
” أحلام نبيلة” و” إركنها الفقيه” و” طيف ولاية” و” تهمة وفاء”.
_ سيرين حسن
مجموعة قصصية: “فنجان قهوة” ومجموعة قصصية تحت الطبع بعنوان” ابتسامة وجع” بالإضافة إلى روايتين:
” تابوت امرأة” و” طقوس الشرنقة”.
_ أسماء المصري
مجموعات قصصية: ” يحكى أن سيكون” و” أجراس العودة” و” مجرور بالحسرة”.
_ زيد الفقيه
مجموعتان قصصيتان:
” أوتار لأوردة الغبار” 1998م، و” لست أنا”2012م.
سعيد الحمادي
أربع مجموعات:
” الأسلاك الشائكة”، ” مخالب الأنثى” و” الأرض والسلاح” و” رايات بيض”.
_ ريا أحمد
مجموعات قصصية:
” قطرات من فضة” 2003م، و” كلمات بلا حروف” و” أجساد موقوتة” 2002م.
_ انتصار السري
مجموعات قصصية:
” الرقص على سيمفونية الألم” و” المحرقة” و” لحرب واحدة” و” صلاة في حضن الماء”.
_ بسام شمس الدين
مجموعة قصصية:
” الطاووسة”
وروايات ثلاث:
” الدائرة المقدسة” و ” لعنة الواقف” و” نزهة”.

قد يعجبك ايضا