نصيحة “أبو علي”

 

عمر كويران

حين سألت الوكيل المساعد لقطاع الرياضة في وزارة الشباب والرياضة حسين الخولاني (أبو علي)عن حال نشاط وزارتنا في عموم القطاعات أجابني برؤيته كنصيحة مساقة من معرض تعميد النظام وتنفيذ اللوائح والقوانين كمنهج أساسي لمطرح كيان الوزارة.
ولو اعتمد هذا النهج لما وجدت إشكاليات لمسجل دعم مخصص المدفوع من صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة في العديد من المطارح مثل التأمين الصحي وبدل المواصلات للموظفين مثل بقية الوزارات ومكونات الحكومة وفق الإمكانات المتوفرة.
فتغييب دور الصندوق أدى إلى ضعف الدور المطلوب مضيفا ما نحتاجه هو تنفيذ اللائحة التنفيذية للصندوق لمجال الدعم ورعاية النشء والشباب والرياضة عبر الأنشطة التي تمارس وكذا التكريم والحوافز وتأهيل المراكز الشبابية المختلفة والالتزام بلائحة الإدارة وعمل القطاعات من خلال ما تتضمنه الهيكلة العامة للوزارة والسعي لتكريس كافة الجهود بما يعود إيجاباً على رفع المستويات إلى أرقى المواقع على المستويين الداخلي والخارجي”.
هذه وجهة نظر بنصيحة لحيز ما ذكره الأخ الوكيل المساعد أبو علي في وزارة الشباب وتستحق لفت الانتباه والاهتمام لمسكن العمل في الوزارة والصندوق لإخراج أي ملابسات تعترض طريق عمل المصلحة العامة وإسقاء مشارب النشاط الشبابي بما هو مطلوب في مجال التأهيل والتدريب بكل المواقع وترحال عامة الأنشطة إلى الميادين بنجاح مستوفي الشروط.. نأمل ذلك.

قد يعجبك ايضا