أبو عمار
عمر كويران
تلك البشاشة والابتسامة العريضة على وجه (أبو عمار) عبدالحكيم الضحياني الوكيل الأول لوزارة الشباب والرياضة تعني الكثير.. الكثير من مصوغ العلاقة لمكانة هذا المقام بين مصفوفة المنتسبين لكيان هذا البنيان فالمعني بهذا الكلام شخصية بطي الموقع أحاسيسه تملأ فراغ الانتباه لمحاسن الموضع الذي له صلة المطرح بأحقية متكاه كمسؤول يعي حقيقة المطلوب اعتماده لمعتمد عطائه المميز بين عامة الأوساط الشبابية والرياضية بساحة المواجهة.
التقيته ثاني أيام الدوام الرسمي بعد عطلة عيد الفطر المبارك بالوزارة وتقديم التهاني بهذه المناسبة كأحد موظفيها لأجد نفس التطابق لسياق معرفتي البعيدة منه وما عرفته عنه منذ جلوسه على كرسي العمل كوكيل لمهام عمله بأرقى أسلوب في محط التعامل مع الجميع ولست هنا بحاجة إلى تسويق مطارح النفاق أو المدح بما لا يواكب الحقائق الموثقة لنشاط تعاطي العمل بقدر ما هي كلمة حق يراد منها خير في مشتل يخدم مصلحة الشباب بروح شبابية متكاملة المسار بحسن نية لخلفية ما تحمله نوايا (أبو عمار).
دعوني أسجل هنا وجهة نظري من باب الحديث بمصداقية والقول بما استوجبت حروف الكلام حول مسؤول يراهن بإيجابية كيفية التعامل الجاد بلون ما تحكيه حيثيات التوافق لمسند الروح الرياضية التي يمثلها (أبو عمار) بملف العمل مع شريحة الشباب الذين يبادلونه نفس الشعور كحق مشروع لمنتج حسن التعامل بأعلى مستوى من الأخلاق لرابط العلاقة بين موظفي وزارة الشباب والرياضة والوكيل الأول بالوزارة.