عادل أبو زينة
1000 يوم وأكثر وشعب الصمود الصادق، يقدم أروع نماذج التضحية والإيثار في مختلف جبهات العطاء الوطني.
جبهات المواجهة مع العدو، وجبهات الداخل ضد أذناب المحتل وطابوره فاقد الانتماء.. يا لهذا الصمود الغامر، العصي على الانكسار إنها أسطورة الدم والبطولة تنبثق من يوميات العشق والأرض.
ما زالت شمس بلادي تعانق المجد كل صباح تمنح الشهيد ديمومة الخلود ، وتقول للخائن المرتزق: لست نجل هذه الأرض، لقد خنت نواميس الكون والإيمان ومن سار على هذه الشاكلة فهم مجرد أشباح كالحة الوجوه والأرواح.