“نفوذ منهار للمملكة العربية السعودية”، عنوان بارز لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية قيمت من خلاله الأوضاع الاقتصادية للمملكة.
وقالت في تقريرها إن السعودية فقدت قبضتها وهيمنتها على أسواق النفط الكبيرة، التي كانت تسيطر عليها لفترات طويلة، بسبب خفض الإنتاج الكبير الذي نفذته المملكة، أن خطتها الفاشلة أعادت تشكيل طرق تجارة النفط العالمية، وجعلت منافسيها مثل إيران وروسيا والولايات المتحدة تستفيد بصورة كبيرة.
واشارت الصحيفة الى أن صادرات السعودية من النفط الخاص انخفضت، في 10 مارس، إلى 426 ألف برميل يوميا، وهو رقم هزيل جدا، مقارنة بالأسابيع الماضية وأكبر خفض تقريبا منذ قرارها بخفض الإنتاج في نوفمبر الماضي.
وتراجعت السعودية في عدد كبير من الأسواق العالمية، فمثلا الصين، التي تعتبر واحدة من أسرع مستهلكي النفط نموا في العالم، تراجعت فيها المملكة إلى المرتبة الثانية بعد روسيا.
كما أن إيران والعراق، والقول للصحيفة الأمريكية، نجحتا في تفكيك آلة النفط السعودية، والسيطرة على عملاء أوروبيين كبار مثل “فرنسا وإسبانيا وإيطاليا”، وفقا لبيانات وكالة الطاقة الدولية.
وأرجع البروفيسور، جان مارك ريكلي، رئيس تحليل المخاطر في مركز جنيف للسياسة الأمنية، ذلك التراجع إلى أن السعودية “تتعرض لضغوط غير عادية على الصعيدين الداخلي والخارجي”.
وأشارت “وول ستريت جورنال” إلى أن خطة المملكة الفاشلة أعادت تشكيل طرق تجارة النفط العالمية، وجعلت منافسيها مثل إيران وروسيا والولايات المتحدة تستفيد بصورة كبيرة.
وأوضحت أن صادرات السعودية من النفط الخاص انخفضت، في 10 مارس/آذار، إلى 426 ألف برميل يوميا، وهو ما وصف بالرقم الهزيل جدا، مقارنة بالأسابيع الماضية وأكبر خفض تقريبا منذ قرارها بخفض الإنتاج في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وتراجعت السعودية في عدد كبير من الأسواق العالمية، فمثلا الصين، التي تعتبر واحدة من أسرع مستهلكي النفط نموا في العالم، تراجعت فيها المملكة إلى المرتبة الثانية بعد روسيا.
كما أن إيران والعراق، والقول للصحيفة الأمريكية، نجحتا في تفكيك آلة النفط السعودية، والسيطرة على عملاء أوروبيين كبار مثل “فرنسا وإسبانيا وإيطاليا”، وفقا لبيانات وكالة الطاقة الدولية.
“نفوذ منهار للمملكة العربية السعودية”، عنوان بارز لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية قيمت من خلاله الأوضاع الاقتصادية للمملكة.
وقالت في تقريرها إن السعودية فقدت قبضتها وهيمنتها على أسواق النفط الكبيرة، التي كانت تسيطر عليها لفترات طويلة، بسبب خفض الإنتاج الكبير الذي نفذته المملكة، أن خطتها الفاشلة أعادت تشكيل طرق تجارة النفط العالمية، وجعلت منافسيها مثل إيران وروسيا والولايات المتحدة تستفيد بصورة كبيرة.
واشارت الصحيفة الى أن صادرات السعودية من النفط الخاص انخفضت، في 10 مارس، إلى 426 ألف برميل يوميا، وهو رقم هزيل جدا، مقارنة بالأسابيع الماضية وأكبر خفض تقريبا منذ قرارها بخفض الإنتاج في نوفمبر الماضي.
وتراجعت السعودية في عدد كبير من الأسواق العالمية، فمثلا الصين، التي تعتبر واحدة من أسرع مستهلكي النفط نموا في العالم، تراجعت فيها المملكة إلى المرتبة الثانية بعد روسيا.
كما أن إيران والعراق، والقول للصحيفة الأمريكية، نجحتا في تفكيك آلة النفط السعودية، والسيطرة على عملاء أوروبيين كبار مثل “فرنسا وإسبانيا وإيطاليا”، وفقا لبيانات وكالة الطاقة الدولية.
وأرجع البروفيسور، جان مارك ريكلي، رئيس تحليل المخاطر في مركز جنيف للسياسة الأمنية، ذلك التراجع إلى أن السعودية “تتعرض لضغوط غير عادية على الصعيدين الداخلي والخارجي”.
وأشارت “وول ستريت جورنال” إلى أن خطة المملكة الفاشلة أعادت تشكيل طرق تجارة النفط العالمية، وجعلت منافسيها مثل إيران وروسيا والولايات المتحدة تستفيد بصورة كبيرة.
وأوضحت أن صادرات السعودية من النفط الخاص انخفضت، في 10 مارس/آذار، إلى 426 ألف برميل يوميا، وهو ما وصف بالرقم الهزيل جدا، مقارنة بالأسابيع الماضية وأكبر خفض تقريبا منذ قرارها بخفض الإنتاج في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وتراجعت السعودية في عدد كبير من الأسواق العالمية، فمثلا الصين، التي تعتبر واحدة من أسرع مستهلكي النفط نموا في العالم، تراجعت فيها المملكة إلى المرتبة الثانية بعد روسيا.
كما أن إيران والعراق، والقول للصحيفة الأمريكية، نجحتا في تفكيك آلة النفط السعودية، والسيطرة على عملاء أوروبيين كبار مثل “فرنسا وإسبانيا وإيطاليا”، وفقا لبيانات وكالة الطاقة الدولية.